وصف السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إعلان الكيان الصهيوني اكتشاف حجر أثري بالقرب من حائط البراق، بالمحاولة الجديدة لتهويد القدس. وأوضح مساعد وزير الخارجية الأسبق، في تصريحات خاصة ل"بوابات الوفد"، أن الكيان الصهيوني سبق له تنفيذ حفريات تحت المسجد الأقصى؛ لمراوغة العالم وطرح أكاذيب لشرعنة احتلال أرض فلسطين، قائلًا :" لو أن اليهود وجدوا حجرًا واحدًا من بقايا معبدهم، لكانوا أقاموا الدنيا ولم يقعدوها" مضيفًا هذا الأمر كذب في كذب". وكانت هيئة الإذاعة والبث التلفزيوني الإسرائيلي أكدت في نبأ عاجل، أنه تم اكتشاف حجر أثري بالقرب من حائط البراق، عبارة عن خاتم توقيع خاص بأحد أبناء النبي داود.