تبدأ الحلقة 27 من مسلسل ولد الغلابة، بذهاب كبير تجار المخدرات إلى عيسى ليخبره بضرورة رجوعه للعمل وصناعة الإستروكس، ولكن عيسى يخبره أن ترك هذا المجال واستكفى منه، وهنا هدده المعلم بأذيته هو وأهله، وما كان من عيسى سوف أن يقابله بالتهديد وقتل اي شخص يتعرض له او لزوجته وأسرته، وطرده من منزله بكل ثقة. يأخذ صديق تليفون صفية ويذهب به للشرطة ويقدمه كدليل عن براءه عيسى من تهريب أخيه حمزة والفيديو الموجود بداخل التليفون يؤكد ذلك، وعندما رجع إلى المنزل وجد أخته تبحث عن تليفونها ويخبرها بما فعله، وتهدده بقلب كل شئ على رؤوسهم، وهنا يهددها صديق بالقتل لأنها تضر أخواتها 3 بما تفعله. يجلب المحامي " لبة" شركة كبيرة بموظفين خبرتهم على أعلى مستوى، وهى ملك فرح وعيسى، ويطلب عيسى أن تكون رئاستها لوالد فرح، وجميع الأموال والأرباح تحول لرصيد وحساب فرح الشخصي، وهو سيكتفي بشراء مدرسة ويديرها بخبرته في التعليم لأنه يحب هذا المجال. يذهب عيسى إلى صفية ويطلب منها السماح فلقد تعب كثيرا من عداوتها، وأنها اخته ومن دمه ولا يقدر على عداوتها وقطعها، ويعطيها أموال كثيرة ويطلب منها أن يعودوا كما كانوا من قبل ويكونوا هى واخواتها يد واحدة، ويحضنها عيسى، وتوافق صفية على كلامه، ويفرح عيسى كثيرا ويقول لها أنه سيرتاح الان بعد صفحها عنه، ولكن نظراتها تؤكد أنها ستوقع به وتغدر به للشرطه. يطلب عيسى من أخيه صديق أن يبعد عن تجار المخدرات وذلك الطريق نهائيا، فلا حاجة لهم الان من تجارة المخدرات، ويهدده في حالة عدم سماع كلامه واستمراره في ذلك الطريق الصعب، ويطمئنه بأن لا أحد سيأذيهم. يذهب صديق الى تجار المخدرات الكبار ويعصي أمر أخيه عيسى، ويخبرهم أنه هو طباخ الإستروكس وليس عيسى، ويتفق معهم على صناعة بضاعة جديدة، وأثناء ذهابه هو وناصف الطباخ الحقيقي الى منزل جديد لصنع بضاعة جديدة من المخدرات تراه أخته صفية، وتنتهي الحلقة على ذلك.