أشتكى طلاب المرحلة الثانية بالثانوية العامة من قصر مدة الامتحان في مادة الجيولوجيا والعلوم البيئية. حيث جاءت مدة الامتحان لا تتناسب مع حجم الأسئلة والتي عبر عنها الطلاب والطالبات بأنها شملت المنهج كاملا وأن الوقت داهمهم مع أسئلة تحمل معها السهل الممتنع. وأكدت أمل سامي ولي أمر طالبة هاميس محمد أن ما يحدث في امتحانات هدا العام صورة لتعقيدات تزيد من ألام الأسرة المصرية والتي عانت مع هدا العام من أعباء الدروس الخصوصية حيث لم تكن هناك عام دراسي بالمفهوم الصحيح للخوف من الطرق والشوارع بسبب احداث البلطجة . بينما وأكدت مارينا طالبة بمدرسة الثانوية بنات أن اللجان في هدة المدرسة مشددة وبشكل أصابنا بالقلق علما بأن هناك الكثير من لجان المدارس الأخري نعلم أن بها الغش وما كنا نطلبه هو الهدوء النفسي من المراقبين الدين تعمدوا خلق التوتر بالتفتيش الزائد والتأخير في توزيع الورق .