أكد كيريل كوماروف النائب الأول للمدير العام لمؤسسة "روس آتوم" الحكومية للطاقة النووية، أهمية مشروع إنشاء محطة الطاقة النووية بموقع الضبعة بمصر، في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وروسيا، ودورها في تقدم التنمية الاقتصادية، بعتبرها مشروع قومي بمصر، مؤكدًا أنه تم حل جميع الصعوبات المتعلقة بتكاليف المعدات والأجهزة المستخدمة بالمشروع. واضاف كوماروف، خلال كلمته ضمن فعاليات اليوم الثاني لمنتدي" موردي صناعة الطاقة النووية"، صباح اليوم الاثنين، بأحد فنادق القاهرة، انه يوجد شركات آخري متعاقدة مع شركة "روس آتوم"، بعماله تزيد عن ربع مليون موظف، لحل جميع المشاكل والصعوبات التي توجهنا خلال تنفيذ المشروعات بدرجة كفاءة عالية. ويهدف المنتدي يهدف إلى تعريف الشركات الوطنية المصرية بمتطلبات مؤسسة الطاقة النووية الروسية الخاصة بمشروع الضبعة النووي، وذلك لتعظيم فرصة مشاركة الشركات الوطنية المصرية في أنشطة بناء وتنفيذ مشروع الضبعة النووي