في أول رد رسمي لها شجبت الخارجية الجزائرية التغطية الإعلامية المفرطة بعد الجدل الذي حدث في قضية دفن منفذ عملية مدينة تولوز الفرنسية. وقال الناطق الرسمي لوزارة الخارجية الجزائرية " عمار بلاني" أن الوقت الحالي ليس للاثارة ولا للجدل من أجل احترام حداد العائلة مضيفا أن سبب عدم منح السلطات الجزائرية الترخيص لدفن " مراح " في الجزائر يعود الى أن القضية تتجاوز الاجراءات الادارية العادية أو القنصلية موضحا أن الأسباب تتعلق أيضا بالحفاظ على النظام العام .