تعجبت الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك" من انسحاب الدكتور عمرو حمزاوى من الجمعية التأسيسية لإعداد الدستور، وذلك على الرغم من تأييد 52 % من أهالى دائرته ببقائه فيها، متسائلة" لماذا خالف حمزاوى المشورة؟!". وأوضحت الصفحة المتحدثة باسم "الحرية و العدالة" أن حمزاوى أقدم على خطوة جيدة بالرجوع إلى أهالى دائرته لتحديد بقائه فى التأسيسية من عدمه من خلال عمل استطلاع على صفحته.