الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
حسين المناوي: «الفرص فين؟» تستشرف التغيرات المتوقعة على سوق ريادة الأعمال
مندوب مصر بمجلس الأمن: أمن الصومال امتداد لأمننا القومي.. وسيادته غير قابلة للعبث
الخارجية الروسية: أوكرانيا ستحاسب على أعمالها الإرهابية
نتنياهو: لن يكون لدينا صديق أقرب من الرئيس ترامب
نتائج لقاء ترامب ونتنياهو، البنتاجون يعلن عن صفقة ضخمة لتسليم مقاتلات "إف-15" لإسرائيل
جون إدوارد يكشف تفاصيل سقوط الزمالك في بيان رسمي
منها خطف طفل كفر الشيخ وأزمة سيدة الدقهلية، الداخلية تكشف ملابسات 4 فيديوهات أثارت الجدل في مصر
تفاصيل مثيرة في واقعة محاولة سيدة التخلص من حياتها بالدقهلية
أستاذ أمراض صدرية: استخدام «حقنة البرد» يعتبر جريمة طبية
حسام حسن يمنح لاعبى المنتخب راحة من التدريبات اليوم
بينهم 4 دول عربية، تعرف على المنتخبات المتأهلة لدور ال 16 في كأس أمم إفريقيا
حسام عاشور: كان من الأفضل تجهيز إمام عاشور فى مباراة أنجولا
أزمة القيد تفتح باب عودة حسام أشرف للزمالك فى يناير
نيس يهدد عبدالمنعم بقائد ريال مدريد السابق
القباني: دعم حسام حسن لتجربة البدلاء خطوة صحيحة ومنحتهم الثقة
محافظة القدس: الاحتلال يثبت إخلاء 13 شقة ببطن الهوى لصالح المستعمرين
الرئاسة الإسرائيلية تنفي ادعاء ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
النيابة تأمر بسرعة ضبط المتهمين بقتل مالك مقهى عين شمس
سموم وسلاح أبيض.. المؤبد لعامل بتهمة الاتجار في الحشيش
انهيار منزل من طابقين بالمنيا
فرح كروان مشاكل على حفيدة شعبولا يتحول إلى تحرش وإغماء وعويل والأمن يتدخل (فيديو وصور)
ناقدة فنية تشيد بأداء محمود حميدة في «الملحد»: من أجمل أدواره
الناقدة مها متبولي: الفن شهد تأثيرًا حقيقيًا خلال 2025
صندوق التنمية الحضارية: حديقة الفسطاط كانت جبال قمامة.. واليوم هي الأجمل في الشرق الأوسط
حوافز وشراكات وكيانات جديدة | انطلاقة السيارات
تحتوي على الكالسيوم والمعادن الضرورية للجسم.. فوائد تناول بذور الشيا
أمم إفريقيا – خالد صبحي: التواجد في البطولة شرف كبير لي
مجلس الوزراء: نراجع التحديات التي تواجه الهيئات الاقتصادية كجزء من الإصلاح الشامل
الكنيست الإسرائيلي يصادق نهائيًا على قانون قطع الكهرباء والمياه عن مكاتب «الأونروا»
أحمد موسى: خطة تدمير سوريا نُفذت كما يقول الكتاب
في ختام مؤتمر أدباء مصر بالعريش.. وزير الثقافة يعلن إطلاق "بيت السرد" والمنصة الرقمية لأندية الأدب
الزراعة: نطرح العديد من السلع لتوفير المنتجات وإحداث توازن في السوق
أحمد موسى: 2026 سنة المواطن.. ونصف ديون مصر الخارجية مش على الحكومة علشان محدش يضحك عليك
وزير الخارجية يجتمع بأعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي من الدرجات الحديثة والمتوسطة |صور
هيفاء وهبي تطرح أغنيتها الجديدة 'أزمة نفسية'
التعاون الدولي: انعقاد 5 لجان مشتركة بين مصر و5 دول عربية خلال 2025
سقوط موظف عرض سلاحا ناريا عبر فيسبوك بأبو النمرس
نائب رئيس جامعة بنها يتفقد امتحانات الفصل الدراسي الأول بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي
ما أهم موانع الشقاء في حياة الإنسان؟.. الشيخ خالد الجندي يجيب
الصحة: ارتفاع الإصابات بالفيروسات التنفسية متوقع.. وشدة الأعراض تعود لأسباب بشرية
توصيات «تطوير الإعلام» |صياغة التقرير النهائى قبل إحالته إلى رئيس الوزراء
الاستراتيجية الوطنية للأشخاص ذوي الإعاقة تؤكد: دمج حقيقي وتمكين ل11 مليون معاق
الإفتاء توضح مدة المسح على الشراب وكيفية التصرف عند انتهائها
نقابة المهن التمثيلية تنعى والدة الفنان هاني رمزي
نيافة الأنبا مينا سيّم القس مارك كاهنًا في مسيساجا كندا
معدل البطالة للسعوديين وغير السعوديين يتراجع إلى 3.4%
«طفولة آمنة».. مجمع إعلام الفيوم ينظم لقاء توعوي لمناهضة التحرش ضد الأطفال
وزير الصحة: تعاون مصري تركي لدعم الاستثمارات الصحية وتوطين الصناعات الدوائية
هل تجوز الصلاة خلف موقد النار أو المدفأة الكهربائية؟.. الأزهر للفتوى يجيب
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : وزارة العدالة الاجتماعية !?
تاجيل محاكمه 49 متهم ب " اللجان التخريبيه للاخوان " لحضور المتهمين من محبسهم
السيمفونى بين مصر واليونان ورومانيا فى استقبال 2026 بالأوبرا
وفاة والدة الفنان هاني رمزى بعد صراع مع المرض
اسعار الخضروات اليوم الإثنين 29ديسمبر 2025 فى اسواق المنيا
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 29-12-2025 في محافظة الأقصر
وزير الخارجية يؤكد دعم مصر لتعزيز منظومة الصحة والأمن الدوائي في إفريقيا
«الوطنية للانتخابات» توضح إجراءات التعامل مع الشكاوى خلال جولة الإعادة
فوضى السوشيال ميديا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
إبادة جماعية ودمار شامل في سورية
محمد صالح المسفر
نشر في
الوفد
يوم 13 - 03 - 2012
اجتمع وزراء خارجية الدول العربية في
القاهرة
في مطلع هذا الأسبوع وشاركهم في اجتماعهم وزير خارجية
روسيا
الاتحادية، في الوقت ذاته زار بعض
العواصم
العربية وفد من الصين وعقدنا الآمال على تغيير مواقف القوتين العظميين في مجلس الأمن الدولي الصين
وروسيا
تجاه الإبادة الجماعية للشعب السوري التي يرتكبها الجيش وقوى الأمن والشبيحة السورية إلى جانب
إيران
وبعض الأحزاب والمنظمات القتالية في المنطقة، إلى جانب السيد كوفي عنان الأمين العام السابق للأمم
المتحدة
بصفته منتدبا من الأمانة العامة للمنظمة الدولية محاولا إيجاد الحلول لحقن الدماء والخروج من الكارثة التي سببها النظام السياسي القائم في
دمشق
.
نتيجة لتلك الجهود العربية والدولية عادت مأساة الشعب السوري إلى النقطة صفر عشية قرار الحكومة السورية اللجوء إلى الحلول الأمنية ولو عن طريق الإبادة الجماعية، لحس العرب قراراتهم السابقة المطالبة بحماية الشعب السوري من جبروت النظام الحاكم في
دمشق
، وأصبحت المطالب وقف إطلاق النار بين الشعب المدافع عن نفسه والحكومة التي تملك كل وسائل القوة والإكراه، وإعطاء السيد عنان الوقت الكافي لإنجاز مهمته، وإيصال المساعدات الإنسانية والحوار بين الشعب والحكومة
القاهرة
الباغية على شعبها.
السؤال يا عرب ويا دعاة الحلول السلمية كيف يتم الحوار بين القاتل عن سبق إصرار والقتلى جثثهم تملأ كل شوارع المدن السورية المطالبة بالحرية والكرامة ناهيك عن الجرحى والمعاقين والمعتقلين في سجون النظام الحاكم وسؤال آخر هل اقترح أحد وزرائنا الميامين على وزيري خارجية
روسيا
والصين تشكيل وفد مشترك للذهاب إلى
دمشق
ليروا الصورة الحقيقية للواقع على الأرض في ميادين القتال في كل أنحاء سورية وسماع صوت الشعب مباشرة بدلا من إرسال مراقبين محايدين كما قيل.
كوفي عنان المندوب الأممي لم يكن متفائلا بنتائج زيارته ومقابلة الرئيس الوهمي
بشار
الأسد مرتين. والحق أن
بشار
الأسد وأركان أسرته في سباق مع الزمن وهو في طريقه لإخضاع المدن السورية الثائرة واحدة بعد أخرى عن طريق القوة الجبارة التي يملكها. إنه من وقت إلى آخر وليس باستمرار خوفا من فرض حظر جوي لحماية المدنيين يستخدم سلاح الجو لإخماد ثورة الشعب في مناطق متعددة إلى جانب جميع الأسلحة الأخرى الخفيف منها والثقيل البعيد المدى والقريب كالصواريخ ومدافع الهاون والمدفعية الثقيلة. إنه على استعداد لإبادة ثلثي الشعب السوري من أجل البقاء في الحكم ولو قاطعه العرب والمسلمون كلهم عدا
إيران
وبعض أحزاب المنطقة وكذلك الصين والروس. هل ينتظر العرب حتى ترضى
روسيا
والصين وتنضمان إلى جهودهم لإسقاط النظام في
دمشق
أم يبادرون إلى تفعيل مبادرتهم الأولى؟
بعض الكتاب العرب أصحاب النوايا الحسنة في النظام السياسي في
دمشق
يعتقدون أن هناك مؤامرة على " دولة المقاومة والممانعة " ولا بد للتصدي لتلك المؤامرة بكل السبل. لنفترض أن هذه المقولة صحيحة ألا يستطيع
بشار
الأسد وعائلته الحاكمة إفشال تلك المؤامرة، مرة وإلى الأبد؟ وذلك عن طريق الاستجابة لمطالب الشعب في إقامة النظام الديمقراطي الحر لكل الناس بدلا من المواجهة المسلحة؟ وإعلان تشكيل حكومة انتقالية تضم أطراف المعارضة والموالاة، حل جميع أجهزة الأمن التي ارتكبت جرائم ضد الشعب عبر أشهر مطالبته بالحرية وإصلاح المسار السياسي، وحل مجلس الشعب الذي شكل بطريق التزكية، وإصدار عفو عام شامل مضمون دوليا وعربيا عن كل المعتقلين والملاحقين، وإصدار أوامر سيادية بعودة جميع القوات المسلحة إلى ثكناتها قبل بدء مسيرات الاحتجاج، وإمعانا في الشفافية إخراج كل من له علاقة عائلية بالرئيس من جميع أجهزة الدولة والتعامل معهم بصفتهم مواطنين لا حكاما وارثين.
إن الاعتماد سيادة الرئيس
بشار
الأسد على
روسيا
والصين في حماية الحكومة السورية القائمة اليوم أقول: إنها مراهنة فاشلة فالدول تتبع مصالحها وأعتقد أن مصالح الدولتين العظميين تتعاظم مع دول أخرى في الوقت ذاته لا تستطيع الدولتان
روسيا
والصين حماية جرائم النظام السياسي في سورية إلى الأبد، والتاريخ مملوء بالعبر فهل يعتبر
بشار
الأسد وأفراد عائلته من سير الأولين وأذكر منهم في التاريخ القريب حسني مبارك، وزين العابدين، ومعمر القذافي وغيرهم من أمثال شاه
إيران؟
إننا ندعو كل أنصار " دولة الممانعة والمقاومة " للذهاب إلى حمص وحماة ودرعا ليشهدوا بأم أعينهم الخراب والدمار الذي لحق بالناس كلهم وممتلكاتهم، إن سير الدبابات السورية في شوارع المدن الرئيسة والدمار الذي تلحقه بالحياة يذكرنا بسير الدبابات الإسرائيلية في غزوها للبنان، والدمار الذي لحق بالمدن يذكرنا بالدمار الذي سببه الجيش الإسرائيلي في مدينة
القنيطرة
السورية وغزة أو أشد وطأة.
آخر القول: الشعب السوري يريد الحرية والكرامة واختيار نظام حكمه وحكومته فهل يحق له ذلك؟.
By: د. محمد صالح المسفر
2012 © Al Sharq . All Rights Reserved
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مسيرات في الأردن تندد بالمجازر والسياسات القمعية لنظام الأسد
عنان يلتقي الاسد ويسعى لانهاء العنف في سوريا
عنان يلتقي ببشار اليوم ويسعى لانهاء العنف في سوريا
د. حمزة عماد الدين موسى يكتب: الموقف الروسي ضد الثورات العربية فى ليبيا و سوريا
مفاجأة "مارجيلوف" ترعب نظام الأسد
أبلغ عن إشهار غير لائق