أكد عزمى مجاهد مدير الإعلام باتحاد الكرة أن أحداث بورسعيد لم يشهدها تاريخ الكرة المصرية على مر العصور سوى خلال مباراة الزمالك ودوكلا براغ التشيكى الودية عام 1974 بملعب "حلمي زامورا" وكان قضاء وقدرا. وأشار مجاهد إلي أن أحداث ما بعد لقاء المصرى والاهلى جريمة منظمة بكل المقاييس أسفرت عن سقوط ضحايا أبرياء لم يقترفوا ذنبا وراحوا ضحية الغدر المدبر مطالباً بمحاسبة الجناة والمسئولين عن هذه المجزرة.