اصطدمت مؤشرات البورصة بأربعة تحديات فى الجلسات الأخيرة للتعاملات، دفعتها إلى التحرك فى قناة عرضية مالت إلى الهبوط، نتيجة اقتراب تطبيق ضريبة الدمغة مايو الجارى، والاستردادات المكثفة لوثائق الصناديق، وكذلك عمليات جنى الأرباح للعديد من الصناديق والمؤسسات، والمخاوف من الاتجاه إلى رفع سعر الفائدة. ومتوقع أن يستمر السوق فى حركته العرضية خلال تعاملات الأسبوع، باستثناء الأسهم الصغيرة والمتوسطة المتوقع لها الصعود، وبذلك متوقع أن تكون منطقة 12450 مستوى دعم قوى للمؤشر الرئيسى، ومستوى 13 ألف نقطة مقاومة سوف يصطدم بها المؤشر، حال تجاوزها سوف يتجه إلى منطقة 13500 نقطة.