دشن عدد من النشطاء هاشتاج "#تجنيد_البنات" على موقع التدوين المصغر "توتير" والذى أظهر خفة دم المصريين فى تناول الموضوع ،وذلك بعد الفهم الخاطىء لقرار غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى بتكليف دفعة جديدة من الشباب من الجنسين، بأداء الخدمة العامة بداية من فبراير المقبل، ولكن تم توضيح الموضوع بصورة صحيحة وهو أن الخدمة العامة لا تعنى تجنيد الفتيات ولكن العمل فى مجالاتها مثل محو الأمية وتنظيم الأسرة والنيابة العامة والإدارية. وقال الناشط احمد ماهر : مالك يا عسكري ايمان؟ مليش يا فندم ما أنت لو مهتم كنت عرفت لوحدك وأضاف إسلام عرفة : يا بنتي الحرب قامت وخلصت وانتي لسه بتركني الدبابة وكتبت نورا السيد: عسكرى نورا انتى مش لابسه البدله العسكريه ليه مانا لبستها الحرب اللى فاتت يافندم هو كل مره العدو يشوفنى بنفس الطقم وأضافت ياسمين خليفة : تجنيد ايه ي باشا اللي بتقول عليه, دا انا بطلع الدور الاول بالاسانسير. وتابعت إيمى الأمير : الطابور ي حظابط .... طابور ايه بس ع الصبح انا حتي لسه مفطرتش