يجب أن يركّز على دفع الناس الى التعلّم أكثر. تبلغ نسبة البطالة اليوم 4.1 في المائة بالنسبة الى الأشخاص الذين درسوا أربع سنوات في الجامعة و6.6 في المائة بالنسبة الى الأشخاص الذين درسوا سنتين في الجامعة و8.8 في المائة بالنسبة الى المتخرجين من المدرسة و12.0 في المائة بالنسبة الى الأشخاص الذين أوقفوا تحصيلهم العلمي. لهذا السبب أفضّل الجملة الجديدة التي أطلقها كلينتون خلال مؤتمر الحزب الديمقراطي (والذي حاول أوباما تمويلها): «يجدر بنا تحضير المزيد من الأميركيين على الوظائف الجديدة التي تنشأ في عالم تسيطر عليه التكنولوجيا الجديدة. لهذا السبب يعدّ الاستثمار في شعبنا في الجامعات المحلية وفي منح «بيل» وفي صفوف التدريب المهني مهمّاً أكثر من أي وقت مضى». http://www.al-watan.com/viewnews.aspx?n=6F812C6D-6224-495B-BAE3-C7BF236CB674&d=20120130&writer=0