البرلمان المصري الذي يسيطر عليه الاخوان المسلمون قد يكون واحدا من ضحايا المرحلة المقبلة، فحتى أكثر المتفائلين تنبأ بحله خلال فترة وجيزة ذلك أن أداءه حتى اليوم دون مستوى التوقعات، وخطابه لا يحمل لغة سياسية متطورة كما يحلم بها المصريون، او حتى ذات رؤية مقبولة في بلد ضخم وعظيم كمصر يحلم باستنساخ تجربة تركيا او ماليزيا، وعليه فإن الرئيس الإخواني سيضاعف العبء على الإخوان أكثر. http://www.alittihad.ae/columnsdetails.php?category=1&column=14&id=51881&y=2012