في ظاهرة تزيد الأمور سوءا، يحاول الشعب الآخر "العبيد" تربية الأطفال وتأهيلهم ليكونوا عبيدا بامتياز فبعد مشهد الرجل الذي وضع على رأس أطفاله "بيادة" ها هي مجلة سمير للأطفال تضع صورة المشير عبد الفتاح السيسي على غلافها في محاولة لترسيخ صورة الفرعون الذي لا يقهر في مخيلة أطفالنا.