إسرائيل ترى تفضيل التركيز على القوة كبديل للحوار، وترى أن سلة القضية الفلسطينية تتناقص أمام زحف الاستيطان والتأييد الدولي، لكن الصورة ليست بهذه الحقيقة، فوجود المقاومة أياً كان مستواها يؤكد أن الموضوع ليس نزهة عسكرية لتمرينات يؤديها الجنود والضباط الإسرائيليون، فالوصول إلى السلاح من قبل الفلسطنيين والخروج من مقذوفات الحجارة إلى الصواريخ هو تطور جديد ربما يؤذي إسرائيل عسكرياً وسياسياً طالما استمر الزمن بالصراع الطويل.. http://www.alriyadh.com/2012/11/18/article785105.html