الرغبة الدولية في حل القضية الفلسطينية لم تكن جادة في أي يوم رغم التنازلات الكبيرة التي قدمها الفلسطينيون والعرب، لأن إسرائيل ترى أنها فوق القوانين والمساءلات حتى أننا لم نشهد في التاريخ الحديث دولة تأخذ حق غيرها ولا تنشأ عن ذلك احتجاجات أو إقرار بحق الشعب الفلسطيني إنشاء دولته، وهو المأزق الذي زادت فيه المساومات والمناظرات، مع إجماع تام بأن إسرائيل نشأت على أرضها التاريخية، وكأن التاريخ حكم بطرد شعب من أرضه لإحلال آخر.. http://www.alriyadh.com/2012/08/28/article763374.html