شن الشيخ مستور ابوشكارة رئيس اللجنة التنسيقيه والمتحدث عن اهالى الضبعة ، هجوما شديد اللهجه على جريدة الوفد وبوابة الوفد الالكترونية،مكذبا مانشرته عن انباء بأصابته فى مشاجرة على تقسيم ارض المشروع مخالفا للحقيقه. وقال ابو شكارة ..ايماء الى مانشر بجريدة الوفد بالعدد 7969 بتاريخ 7 سبتمبر 2012 .نحيط الجميع علما ورئيس تحرير جريدة الوفد بصفه خاصه ومحرر الخبر الذى نشر اليوم الجمعة عن ارض الضبعة، بأن ماجاء بالخبر غير صحيح وعاري تماما من الصحة ،ولا يمت للحقيقة بأى صله،وانما هو محض افتراء وتضليل للرأى العام ويعد نوع من انواع الاساءة والاستهزاء بأهالى الضبعه ومطروح بصفة عامة ولى شخصيا أنا مستور ابو شكارة ،حيث ان المحرر ذكر بالخبر أننى اصبت فى معركة بسبب ارض المشروع ، واضاف ان هذا غير صحيح تماما،وتسبب فى اضرار لى ولاسرتى ،فضلا عن حدوث قلق وانزعاج لاقاربى بمطروح وخارج مطروح عند قراءة الخبر ، ،وان كان هناك خلاف بين عدد من الاهالى فهو بعيد تماما عن ارض المشروع ،والخلاف امر وارد بين البشر ،ولكن التضليل والاسفاف الاعلامى بهذه الطريقة غير مقبول بالمرة ومرفوض تماما. وشدد على ان جريدة الوفد اعتادت فبركة الاخبار وتغيير الحقائق وتضليل الناس بهذه الطريقة،ولم يذكر محرر الخبر اى دليل على صدق كلامه او اى ارقام تشير لمصداقيته واستغرب ابو شكارة من الصحفى كاتب الخبر والذى لم يكلف نفسه ويحضر ليشاهد الوضع على الطبيعة واكتفى بصياغة خبره الكاذب عن طريق اتصال تليفونى بشخص مجهول كل همه ان يشعل فتيل الفتنه بين الاهالى والنظام, وتسائل ..لانعلم لمصلحة من بث هذه الافتراءات وهذة الاخبار الكاذبة والتي من شأنها اشاعة الفوضي وتشوية صورة اهالي الضبعة لدي الرأي العام واتسائل ايضا..كم دفع لكم الاوغاد لكي تشوهوا صورة الاحرار في الضبعة الذين كشفوا زيفكم وتزويركم وسرقاتكم للمال العام علي مدي 32 سنة متتالية يا من تنقلون اخبار كاذبة اعلموا ان ذلكم لن يغير من الواقع شيأ وسيظل الحق عاليا خفاقا واعتبروا من مصير الظالمين ومهما كذبتم ومهما زورتم من الحقائق فلن ينقص ذلك من اصرارنا علي استرداد حقنا ودفع الظلم عنا وعن اهلنا مهما كلفنا ذلك من ثمن وان كان دفع الظلم ومقاومة الفاسدين تحريض فنحن اول المحرضين..وان كان المطالبة بالحقوق تحريض فنحن اول المحرضين ولن ينقص من عزيمتنا كذب الكاذبين وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون. وهدد بالاحتفاظ بالحق القانونى فى مقاضاة الجريدة،لما تثيره من فتنه واضرار لنا كأهالى الضبعه وله بصفه شخصيه ،ووصف هذا بالنفاق والتضليل. الموقع غير مسئول قانونا عن التعليقات المنشورة