أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"،اليوم الجمعة 23 نوفمبر ، أن "تطبيع بعض الدول العربية مع الكيان الصهيونى ما هو إلا طعنة في حق قضية شعبنا الفلسطيني". موضحه أن زيارات نتنياهو لن تمنحه أي شرعية". وقال الناطق باسم الحركة، عبد اللطيف القانوع أن "التطبيع العربي والسماح بزيارات الصهاينة للدول العربية خنجر في ظهر الشعوب الرافضة للتطبيع". وأعلن هاني مرزوق، الموظف في مكتب رئيس الوزراء الصهيوني اليوم، لهيئة البث العبرية، أن "مملكة البحرين هي الوجهة القادمة لنتنياهو". واعتبر قانوع أن "هذه الزيارة ما هي إلا تمهيد لأمر أكبر، لشرق أوسط آخر. وهي بداية البداية لعلاقات جديدة ودلالة على أننا في المسار الصحيح لتصحيح التاريخ".