«المصدر» تنشر أسماء الأعضاء المعينين فى مجلس الشيوخ    منال عوض توقع مذكرة تفاهم مع وزير البيئة بسلوفاكيا للتعاون في مجال تغير المناخ    الغرف التجارية: رفع التصنيف الائتماني لمصر يجذب مزيدا من الاستثمارات    صحيفة إيطالية: مشاركة جورجيا ميلونى فى قمة شرم الشيخ رسالة تقدير لمصر    مسيرات مؤيدة لفلسطين في عدة مدن أسترالية    رام الله: مستوطنون يقتحمون خربة سمرة بالأغوار الشمالية    الأهلي يحدد 20 أكتوبر موعداً لحسم موقف إمام عاشور من السوبر المصري    هانى العتال عن تعيينه فى مجلس الشيوخ: شرف كبير أنال ثقة الرئيس السيسي    محمد صبحي يحصد برونزية وزن 88 كجم ببطولة العالم لرفع الأثقال البارالمبي    إصابة 5 فى تصادم سيارة ملاكى وتوك توك وتروسكيل بطريق برج نور أجا بالدقهلية    متى ترتدى قاتلة أسرة المنيا البدلة الحمراء؟.. القانون يوضح    كريم الشناوى عضو لجنة تحكيم جائزة أفضل فيلم عربى بمهرجان القاهرة السينمائى    5 أبراج لا تعتذر عن أخطائها.. برج الحمل يعتبر كلمة آسف ضعف    أكرم القصاص: أسبوع القاهرة للمياه منصة دولية لمواجهة ندرة المياه وتغير المناخ    محافظ المنوفية يوجه بزيادة منافذ صرف الأدوية تخفيفاً على منتفعى التأمين    محافظ الدقهلية يتفقد شوارع حي شرق المنصورة وقرار عاجل بشأن النظافة والإشغالات    الرئيس السيسي: يجب على المجتمع الدولي مواجهة تهور إثيوبيا في ملف سد النهضة    مديرية تعليم القليوبية تطلق مسابقة "أجمل مدرسة" لتعزيز الإبداع والنظافة بين الطلاب    الضرائب: الفاتورة الالكترونية والإيصال الإلكتروني شرط أساسي لإثبات التكاليف ورد ضريبة القيمة المضافة    المؤشر الرئيسي للبورصة يواصل تراجعه بمنتصف التعاملات بضغوط هبوط أسهم قيادية    وفاة طفل بأزمة قلبية خوفا من كلب فى أحد شوارع قرية كلاحين أبنود بقنا    فرانس برس عن مصدر في حماس: الحركة لن تحكم قطاع غزة في المرحلة الانتقالية بعد انتهاء الحرب    محافظ الدقهلية يتفقد مديرية الصحة ويؤكد التعامل الفوري مع جميع البلاغات    بني سويف: تجهيز قسم العلاج الطبيعي بوحدة قمن العروس بالواسطى تمهيدا لافتتاحه    بالأرقام.. جهود الداخلية خلال 24 ساعة لتحقيق الأمن ومواجهة الجريمة    هولندا في مواجهة قوية أمام فنلندا ضمن تصفيات المونديال    مواعيد مباريات اليوم الأحد 12-10-2025 في تصفيات أوروبا لكأس العالم والقنوات الناقلة    «التضامن»: 121 زيارة رقابية لدور الرعاية وتحرير 8 محاضر ضبط قضائي خلال سبتمبر    امير كرارة ومصطفى قمر وشيكابالا في العرض الخاص لفيلم «أوسكار عودة الماموث»    مي فاروق: «ألبومي الجديد تاريخي.. والتكريم الحقيقي حب الجمهور»    تعرف على مسابقة الأزهر الشريف لحفظ القرآن الكريم فى كفر الشيخ    أسعار الفاكهة اليوم 12-10-2025 في قنا    رئيس الوزراء الباكستاني يدين استفزازات أفغانستان ويتوعد برد قوي    ضبط 106074 مخالفة مرورية خلال 24 ساعة    محافظ أسوان يتابع استكمال تشغيل المراكز الطبية ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل    وزير الصحة يشهد حفل توزيع جائزة «فيركو» للصحة العامة في ألمانيا    حرق الرموز وصناعة النجوم: تسريب وترويج وتشويه وتريند    مصر تواصل نهضة النقل والمواصلات.. استثمار 2 تريليون جنيه لتحقيق نمو اقتصادي شامل.. طفرة غير مسبوقة في الموانئ المصرية.. وتصنيفات عالمية جديدة تعزز الاستثمار    رحيل فارس الحديث النبوى أحمد عمر هاشم.. مسيرة عطاء فى خدمة السنة النبوية    أسبوع الانتصارات    مواقيت الصلاه اليوم الأحد 12اكتوبر 2025 فى المنيا    مصر تتسلم رئاسة المنظمة الدولية للتقييس "أيزو" لمدة 3 أعوام بعد فوز مشرف ومستحق    لليوم الخامس .. فتح لجان تلقى أوراق طلبات الترشح لانتخابات مجلس النواب    وزارة التعليم تحدد 3 امتحانات بالفصل الدراسى الواحد .. اعرف المواعيد    تعرف علي أسعار البنزين والسولار صباح اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025 فى محطات الوقود    الرئيس السيسى : حماية المياه تمثل قضية مصيرية ولم تعد شأنا محليا أو إقليميا    بتهمة نشر أخبار كاذبة والإنضمام لجماعة إرهابية.. محاكمة 56 متهمًا اليوم    العظمى في القاهرة 28 درجة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس اليوم الأحد 12 أكتوبر 2025    قيادي ب فتح يدعو حماس لإجراء مراجعة وإنهاء حكمهم في غزة.. ويطالب مصر باحتضان حوار فلسطيني-فلسطيني    مسلسل «لينك» الحلقة 1.. سيد رجب يتعرض لسرقة أمواله عبر رابط مجهول    باسم سمرة ينضم إلى «شمس الزناتي 2» مع محمد إمام    سفارة قطر بالقاهرة تعرب عن بالغ حزنها لوفاة ثلاثة من منتسبي الديوان الأميري في حادث    «كفى ظلمًا».. حسام المندوه: أدخلنا للزمالك 800 مليون جنيه    تركيا تكتسح بلغاريا بسداسية مدوية وتواصل التألق في تصفيات كأس العالم الأوروبية    نجم الأهلي السابق: توروب سيعيد الانضباط للأحمر.. ومدافع الزمالك «جريء»    السيسي يستقبل «العناني»: الفوز الساحق بمنصب مدير عام «يونسكو» إنجاز تاريخي يعكس المكانة الرفيعة لمصر    رئيس جامعة الأزهر يوضح الفرق بين العهد والوعد في حديث سيد الاستغفار    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 11-10-2025 في محافظة الأقصر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



علاقات النسب بين الرؤساء والوزراء ورجال الاعمال الباب الملكي لسرقة مصر
نشر في الشعب يوم 12 - 04 - 2014


جمال السادات سيد مرعي ابراهيم سليمان


- أنور السادات الذي تفاخر بأن أبنته ماتت ( قبل الثورة) لأنه لم يجد قرشين كثمن دوائها
- زواج جمال السادات من ابنة محمد شعلان لم يصمد أكثر من ثمانية أشهر وبعدها تم الطلاق فى مستشفى الأمراض العقليه
- عاطف عبيد عين ابن خاله مصطفى الرفاعي وزيراً للصناعة ...و عاطف صدقي عين إبن خالته علي المخزنجي وزيراً للصحة... فعلا زواج حكومات !!
- سيد مرعي من أشهر السياسيين والدبلوماسيين فى ارتباطات المصاهرة والزواج مع السلطه السياسيه بعد أرتباطه بأربع عائلات من أعضاء مجلس قيادةالثورة
- علاء مبارك يسيطر على سبوبة "البيزنس"..وجمال مبارك يسيطر على عالم المال والسياسة...
- بعد سنوات من زواج ابنته من نجل المخلوع سيطر مجدي راسخ على ملفي السياحة والاقتصاد والويل لمن يعترض!
- تمنى السادات مصاهرة صديقه "المعلم" فزوج ابنته جيهان من محمود عثمان
- المليارديرالهارب حاتم الهوارى ورط عبد الحكيم عبد الناصر فى قضيه شيكات مضروبة سددها القذافي نيابة عن العائلة
- انتهازية أشرف مروان دفعته لتقديم وثائق وأشرطة تدين السادات ...فكافأه بإدارة مكتب المعلومات برئاسة الجمهورية
-


في عصر المخلوع ازداد الأغنياء وصعدوا لبورصة المليونيرات ليصبحوا في خلال سنوات معدودة ملياديرات سيطروا على مفاصل الدولة ليشكلوا مافيا تحتل البلاد والعباد
وقد لجئوا لحيل شيطانية للحفاظ على الكراسي والمصالح .. فاتخذوا من النسب والمصاهرة وليالي الأنس وسائل يضمنون بها ملايينهم.
ويوم بعد آخر تضخمت بورصة الأغنياء وصعدت ولمع نجمها ليصعد للقمة وأصبح الدخول اليها بشروط وقيود تعود للمخلوع وابنه وحاشيتهما للحصول على الرضا السامي وقبلة النجاة لعالم الثروة والمال
وفي هذا التحقيق نتجاوز الخطوط وندخل المحظور ونطرح القليل من كثير من أهل الخطوة والحظوة من عالم الأثرياء
علاء مبارك و هايدي راسخ..
والدة هايدى أسمها ميرفت قدرى عيد وجدها ابن خال عثمان أحمد عثمان
وأخت هايدى " هنا" متزوجه من شريف أبن عضو مجلس الشعب محمد البنا (البحيرة)
أما أصدقاء والد هايدى المقربين الذين يجمعهم البيزنس هم رجل الأعمال محمد نصير صاحب "فودافون" للاتصالات عقيل بشير وغيرها
جمال مبارك... الباب الملكي للثروة
تزوج جمال مبارك من خديجة الجمَّال الذي ينتمي والدها لأسرة الجمال الدمياطية العريقة وتتمتع أسرته بشهرة واسعة والذي يمتلك ثروة ضخمة من خلال شركاته المتعددة وأبرزها:
1- شركة استيراد وتصدير
2- شركة "جلالة" للتنمية السياحية
3- متخصص في إنشاء القرى السياحية
4- يمتلك قرية العين السياحيه التي أنشئت على 450 فداناً في العين السخنة وبواجهة كيلو مترعلى البحر
5- شركة مقاولات "دجلة" التى تولت بناء مجموعة من الأبراج في الزمالك والدقي والمهندسين.
6- شركة "صنسيت" التي يتركز نشاطها على بناء الفيللات والقصور الفاخرة والفخمة على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي ويشارك فيها رجل الأعمال السعودي المعروف عبدالرحمن الشربتلي
7- قرية "هاسيندا" (وتعني بالإسبانية: العزبة ) على الساحل الشمالي بعد مارينا بنحو أربعين كيلومتراً
كما تضم عائلة والدة خديجة عدداً بارزاً من السفراء الحاليين والسابقين، وبينها وبين عائلة جمال عبد الناصر صلة نسب عن طريق هالة ابنة هدى عبد الناصر وحاتم صادق
العلاقة بين السلطة والمال
ما سبق يقودنا الى محاوله فهم أرتباط السلطة بالمال في مصر المحروسه ,فإذا كان نجل الرئيس المصري حسني مبارك تزوج لاحقاً من ابنة المقاول الذي تولت شركته تنفيذ وإنشاء العديد من المدن والقرى السياحية فهو ليس أول من فعل ذلك ,فقد تزوجت جيهان السادات ابنة الرئيس أنور السادات من المقاول محمود عثمان أحمد عثمان برغبةٍ من السادات الذي أراد أن يكون صديقه "المعلم" عثمان أحمد عثمان صهراً له
عمرو موسى وأشرف مروان
أما هانيا أبنه السفير عمرو موسى وزير الخارجيه السابق والأمين العام للجامعه العربيه متزوجه من أحمد أشرف مروان حفيد الرئيس جمال عبد الناصر وهو شقيق جمال أشرف مروان مالك قناة ميلودي الغنائية,ووالدهما الدكتور أشرف مروان الذى تحوم حوله تهمه التجسس لحساب أسرائيل !!
أما والدتهما منى جمال عبد الناصر أبنه الرئيس جمال عبد الناصر
عبد الناصر.. وأولاده.... المصاهرة بين الاشتراكية والرأسمالية

وطالما تحدثنا عن جمال عبد الناصر فلنتحدث عن زيجات أبنائه ,فزوجه خالد جمال عبد الناصر هى داليا سمير فهمى وهى شقيقه سامح فهمى وزير البترول ,أما زوجه عبد الحميد جمال عبد الناصر فهى أيمان محى الدين الخرادلى أبنه الدكتور محى الدين الخرادلى مدير معهد السرطان السابق وشقيقتها أفكار الخرادلى رئيسه تحرير مجله نصف الدنيا
عبد الحكيم عبد الناصر.. والشيكات المضروبة
زوجه عبد الحكيم جمال عبد الناصر هى أيمان البدراوى سليله عائله البدرواى العريقه
( فؤاد سراج الدين وفؤاد سراج الدين رؤساء حزب الوفد السابقين )
أمتلك عبد الحكيم مع أخوته وآخرين شركه مودرن كونتراكتور للمقاولات ,ولكن سرعان ما أختلفوا مع بعضهم البعض فتم وضع الشركه تحت الحراسه
وشارك عبد الحكيم جمال عبد الناصر رجل الأعمال الشهير الهارب حاتم الهوارى
الذى ورط عبد الحكيم فى قضيه شيكات أدت الى هروبه الى الرئيس القذافى الذى دفع ديون العائله كلها وزاد عليها
زوج هدى جمال عبد الناصر هو حاتم صادق الذى يعمل كرئيسا لفرع البنك العربى المحدود بالقاهرة
كماعمل الاثنان فى جريدة الأهرام
منى عبد الناصر وأشرف مروان
زوج منى جمال عبد الناصر هو أشرف مروان نجل العميد أبو الوفا مروان مدير إدارة التعيينات في الحرس الجمهوري ,وقد عمل اشرف مروان فور زواجه فى مكتب سامى شرف سكرتير الرئيس جمال عبد الناصر للمعلومات
وقد عرف عن أشرف مروان أنتهازيته الشديدة فقيل عنه أنه قدم وثائق وأشرطه تدين الرئيس السادات سرقها سامى شرف من خزانه الرئيس جمال عبد الناصر بعد وفاته وهى الأشرطه التى حرقها السادات أمام الشعب والتلفزيون المصرى عند أعلانه ثورة التصحيح
بعدها أختار الرئيس السادات أشرف مروان للعمل كرئيساً لمكتب المعلومات برئاسة الجمهورية أى فى منصب سامى شرف وكان له نفس نفوذ سامى شرف فى السيطرة على جهازة المخابراتى الخاص بمعلومات الرئيس

العمالة للموساد
تولى أشرف مروان - بتكليف من السادات - أنشاء قناة أتصالات سريه مع كيسنجر قبل حرب 1973
هناك أقوال عن حدوث تفاهم بين أشرف مروان وكيسنجر يشأن الصراع العربى الأسرائيلى يصل لدرجه القول بهندستهما نتائج الحرب نفسها
وهناك أقوال بعماله أشرف مروان للموساد يقابلها أقوال بأنه كان عميلا مصريا يعمل لخداع أسرائيل ولكن أنكار أمين الهويدى رئيس المخابرات المصريه فى تلك الأيام هذا الأمر يرجح أن عماله أشرف مروان المزدوجه كانت لصالح كيسنجر
وقد تولى أشرف مروان رئاسة الهيئة العربية للتصنيع وخرج منها بعد شائعاتٍ كثيرة طالت ذمته المالية وهو ما قاله السادات لمنى عبد الناصر حين ذهبت تسأله عن سبب تغيير زوجها وإقالته
امبراطورية السادات
قبل أن نتحدث عن عائله السادات أود أن أذكر القراء بتصريح .. بل تفاخر .. أنور السادات أيام الرئيس جمال عبد الناصر بأن أبنته توفت ( قبل الثورة) لأنه لم يجد قرشين ونصف القرش ثمن دوائها لنقارن ذلك القول بثروة السادات الشخصيه والعائليه لحظه وفاته وبعدها
أنجب السادات سبعة أبناء زوّج السادات بناته من جيهان لأبناء نجوم المجتمع والسياسة في عهده
أما بناته من زوجته الأولى إقبال فأنتهت كلها بالفشل وتراوحت بين الزواج من نصاب سورى ومغامر سكندرى
كاميليا السادات.... تتزوج من نصاب
كان أول زواج في بيت السادات غريباً ومفاجئاًحيث جرى استخراج شهادة تسنين للابنة الصغرى كاميليا حتى تتزوج في ليلة واحدة مع أختها الكبرى راوية ,حدث ذلك في حضور رئيس الجمهورية جمال عبد الناصر والمشير عبد الحكيم عامر,وقد فشلت الزيجتان وسرعان ما طلقت الشقيقتان من زوجيهما في عام 1973
تعرفت كاميليا السادات بعد طلاقها على رجل أعمال سورى يدعي نادر بايزيد
ولم يعترض السادات الذى رأى في الزواج فرصة لإراحة دماغه من هم البنات وزوّجها له.
أسس نادر بايزيد - بعد زواجه من كاميليا - شركة مقاولات أستطاعت الحصول على مشروعات كبيرة ومناقصات كبرى فى مصر وبعض الدول العربيه باسم مصاهرة الرئيس
وأستطاع جمع مبالغ كبيرة من المواطنين بحجه تمليك الشقق ثم بدأ يماطل في السداد وفي تسلم الشقق
ولكن للأمانه عندما علم السادات بالأمر طلق ابنته منه وطرده من القاهرة نهائياً
راوية السادات ... وزواج المغامرات
أما راويه السادات فقد تزوجت من مغامر سكندرى ,وعند عودة راويه من شهر العسل الذى قضته فى أوروبا مع زوجها المغامر أكتشفت أن زوجها لا يملك شقة للسكن فتولى السادات حل تلك المشكله
بعدها بدأ الزوج فى أستغلال اسم السادات في مناقصات وحصل على مشروعات كبيرة من الدولة وفي أوروبا ولما علمت راويه هددته بإبلاغ والدها فاختفى تماماً حتى كلف السادات مسؤولاً فى الحرس الجمهوري يدعى عبده الدمرداش بإحضار العريس النصاب وأرغمه على تطليق ابنته
فهل يجوز - شرعا - التطليق بالأرغام تحت التهديد خصوصا من قبل رئيس مؤمن
تزوج جمال السادات من دينا عرفان وقطع السادات مباحثاته في كامب ديفيد ليحضر حفل الزفاف الذي أقيم في سبتمبر عام 1978 ,وكعادة أبناء السادات انتهى الزواج بالطلاق بعد إنجاب ابنتين
جمال السادات... وزوجاته الأربع
وكما كان السادات مزواجا لم يشذ الأبن عن والدة فقد تزوج جمال السادات بعدها من رانيا شعلان
ابنة الدكتور محمد شعلان أستاذ الطب النفسي المعروف وابن إحدى أكبر عائلات الشرقية
ولكن زواجهما لم يصمد أكثر من ثمانية أشهر وتم الطلاق فى مستشفى للأمراض العقليه
وتزوج جمال السادات بعدها من طليقه أكرم النقيب ابن ملكة مصر السابقة ناريمان
وحاليا جمال السادات متزوج من شيرين فؤاد ابنة فؤاد زين الدين الأستاذ بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية
جوازات الحكومة
عين الدكتور عاطف عبيد رئيس وزراء مصر السابق ابن خاله د. مصطفى الرفاعي وزيراً للصناعة
عين الدكتور عاطف صدقي رئيس مجلس الوزراء سابقاً أبن خالته الدكتورعلي عبد الفتاح المخزنجي وزيراً للصحة
أما زوجة وزير النقل في عهد حكومة د. أحمد نظيف فهي ابنة وزير الثقافة والإعلام السابق منصور حسن.
وزوجة منصور حسن هي ابنة الدكتور محمد عبد الوهاب زوج الفنانة فاتن حمامة ورئيس مجلس إدارة مستشفى دار الفؤاد الذي يشارك فيه وزير الصحة الدكتور حاتم الجبلي كما أنه والدكتور محمد عبد الوهاب شركاء في "كايروسكان".ووزير النقل محمد منصور هو ابن خالة أحمد المغربي وزيرالإسكان ووزير السياحة سابقاً
والدة الوزير أحمد المغربي هي شقيقة نازلي هانم زوجة لطفي منصور والد محمد منصور وزير النقل
وأما وزير الضمان الاجتماعي علي مصيلحي فهو ابن خالة والدة وزير الإعلام أنس الفقى
سيد مرعي ... وزواج السلطة بالمال
كان الوزير السابق سيد مرعي من أشهر السياسيين والدبلوماسيين فى أرتباطات المصاهرة والزواج مع السلطه السياسيه فقد أرتبط بأربع عائلات من جملة ثلاثة عشر عضو من أعضاء مجلس قيادةالثورة
المصاهرة بين عائله مرعي وعائله محيي الدين
كان إبراهيم ابن فاطمة - وهي كبرى بنات حسنين مرعى - متزوجا من ابنة عمر زكريا محيي الدين
وتزوج جمال شقيقه من سامية محيي الدين شقيقة زكريا محى الدين
كما تزوجت مها شقيقة إبراهيم وجمال مرعي من سيد محيي الدين شقيق زوجة إبراهيم مرعي
هذا التشابك العائلي عن طريق المصاهرة كان أحد أسباب تعيين سيد مرعي وزيراً للإصلاح الزراعي في 1956 ثم وزيراً للزراعة في 1957 و1958و1967، وفي عام 1970 كان نائباً لرئيس الوزراء.
بعدها دخل سيد مرعي لعبة السياسة فكان رئيس لجنة الأحزاب ورئيس مجلس الشعب ومساعد رئيس الجمهورية في نهاية عام 1980
كمااستفاد سيد مرعي من علاقات المصاهرةالعائلية بين عائلته
وعائلات خالد وزكريا محيي الدين وعائلة علي صبري
وعائلة وجيه أباظة وعائلة كمال الدين حسين وعائله مشهور أحمد مشهور
وتوج سيد مرعي هذه الشبكة من العلاقات العائلية عن طريق المصاهرة بزواج ابنه البكر حسن من نهى ابنة الرئيس السادات من جيهان
بورصة رجال الأعمال
اما عائله عبد الغفار التى تقيم في تلا بمحافظة المنوفية وهي أسرة رفع ذكرها في المنوفية أحمد باشا عبدالغفار بتحديه للقصر الملكى ,فقد تزوج رجل الأعمال عبد الخالق نجل ثروت عبدالغفار من لبنى كبرى بنات أنور السادات من جيهان , وكانت نفيسة عبد الغفار تشغل منصب رئيس مكتب جيهان السادات ورشحت لها العريس وحدث القبول فكان الزواج
كانت لبنى قد خطبت قبل ذلك لضابط في الحرس الجمهوري أسمه أحمد المسيري وفسخت الخطوبة ثم تزوجت من عبد الخالق سليل الحسب والنسب
أما علية حسنين عبد الغفار فتزوجت من السفير محمود مبارك ابن عم الرئيس حسني مبارك

تحالف "منصور المغربي"..

هناك استثمارات هائلة بين مجموعتي المغربي و منصور وصلت إلى حد ما يسمى بتحالف "منصور المغربي" الذي يضم شركات في مجال الاستثمار السياحي فى فنادق شهيرة مثل "نوفتيل" و"أكور" وغيرهما , كما يشاركان رجل الأعمال السعودي الوليد بن طلال ورجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى في فندق "سان استيفانو" بالإسكندرية, علاوة على شركة "فليمنج منصور" للاستثمار في مجال الأوراق المالية وأسواق المال
الجبلي .... من الصحة للأسمدة
أما حاتم الجبلي وزير الصحة في حكومه أحمد نظيف فهو رئيس "مستشفى الفؤاد" بمدينة 6 أكتوبر
وهو ابن الدكتور الراحل مصطفى الجبلي وزير الزراعة السابق,وأخوه هو شريف الجبلي عضو الغرفة الأميركية وصاحب أكبر شركات السمادالخاصة "آجري بيزنس"
وتقول التقارير أن ابنة د. محمود شريف وزير الحكم المحلى سابقاً تزوجت من ابن عفت السادات شقيق الرئيس السادات و أبنه د. صلاح حسب الله وزير التعمير السابق فقد تزوجت من ممثل حالي وشهير
وللعلم د. حسب الله هو شقيق الكبير عبد المنعم حسب الله وهما أولاد شقيقة "المعلم" عثمان أحمد عثمان
كما ترتبط عائلة عثمان أحمد عثمان بعلاقات مصاهرة مع عائلتي البيك والزملوط بالإسماعيلية
وعائلة السادات فى المنوفيه
امبراطورية أحمد عز
أما المهندس أحمد عز رجل الأعمال الشهير وأمين تنظيم الحزب الوطني
فقد تزوج من شاهيناز النجار عضو مجلس الشعب عن دائرة المنيل والتي تمتلك شركة النجار للسياحة و فندق النبيلة , وشقيقها مصطفى النجار رجل الأعمال يعمل في مجالات السياحة في البحر الأحمر وعدد من المناطق السياحية الأخرى
وتؤكد تقاريرالأجهزة الرقابية أن ثروةالمهندس أحمد عز تبلغ نحو 50 مليار جنيه وهو يحصل على صافي أرباح سنوية من تجارةالحديد يبلغ أكثر من 5.3 مليار جنيه سنوياً
الفريق محمد فوزى والشاذلي ... دفعا ثمن خلافتنهما مع السادات
الفريق محمد فوزى الذى أستطاع لملمه الجيش المصرى بعد هزيمه 1967 هو والفريق عبد المنعم رياض
والذى أراد الرئيس السادات أعدامه رميا بالرصاص عام 1971 برغم رفض القضاء حدوث ذلك
ورضى السادات بحبسه مدى الحياة وهو خال الفريق سعد الدين الشاذلى رئيس أركان الجيش المصرى فى حرب 1973
وكان هناك أختلافا جوهريا بين سعد الدين الشاذلى و السادات بشأن أصرار السادات على تطوير الهجوم المصرى مما ادى فى النهايه لحدوث الثغرة ومحاصرة الجيش الثالث بسبب تدخل السادات الغير مطلوب
ربما جاء ذلك بنصيحه من اشرف مروان


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.