* لأن القاريء هو المحور الأساسي للعمل الصحفي.. نحرص علي فتح أكثر من نافذة أمامه ليعبِّر من خلالها عن مشاكله.. اقتراحاته.. همومه.. آماله.. آلامه.. ليس فقط عن طريق رسائله.. بل أيضاً بمقابلته شخصياً.. فالخط بيننا وبينه مفتوح دائماً.. وهذه النافذة الأسبوعية نعرض فيها أهم الموضوعات التي أثارها القراء أثناء زيارتهم ل "المساء" إلي رئيس هيئة السكة الحديد أحمد عبدالعظيم أحمد وآخرون الجيزة: كنا نعمل "عساكر دريسة" وخفراء مزلقانات بهيئة السكة الحديد بالقاهرة وأصبنا بأمراض مزمنة وتم عرضنا علي اللجان الطبية. تم تشريكنا طبيا وصدرت قرارات بنقلنا علي الوظائف المناسبة لحالاتنا وهي خدمات معاونة مما حرمنا من الكثير من المزايا حيث تم تخفيض طبيعة العمل الي 50% بدلا من 70% علما أنه تم نقل زملاء لنا علي وظيفة عمال حرفيين بعيدا عن الخطوط ويتقاضون جميع مستحقاتهم كاملة. نرفع الأمر لرئيس هيئة لسكة الحديد لتسويتنا بزملائنا. الشركة المعلنة نصبت علي سليم أحمد سليم القاهرة: في 18/2/2012 شاهدت اعلانا علي إحدي القنوات الفضائية بعرض أجهزة حاسب آلي بأسعار مناسبة فاتصلت بالشركة المعلنة لشراء جهاز لأولادي. بعد مرور أربعة أيام حضر مندوب الشركة وسلمني الجهاز ومحتوياته بعد سداد مبلغ 774 جنيها بالاضافة الي 60 جنيها مصاريف شحن. فوجئت بعد انصراف المندوب وأثناء تركيب الجهاز بوجود عيوب كثيرة به واتضح انه مستعمل والماركة الخاصة به غير المدرجة علي الغلاف فقمت بالاتصال بأرقام الشركة التي لا أعلم شيئا عن اسمها فافادوني بأنه سيتم ارسال مندوب لتغيير الجهاز دون جدوي علما بأنني كنت مقترضا لباقي ثمن الجهاز التالف. أناشد رئيس جهاز حماية المستهلك التحقيق في الأمر واستبدال الجهاز بآخر. صحتي لا تتحمل سجن القناطر هاني ابراهيم محمد ابراهيم القاهرة: أعمل "موظف كتابي" بسجن القناطر الجديد رجال رقم "1" وأعاني من مرض الصرع وأتناول علاجا بصفة دائمة. تقدمت بأكثر من طلب لنقلي الي قطاع آخر دون جدوي علما بأن حالتي لا تتحمل العمل بالسجن فضلا عن ارهاقي ماديا وصحيا أثناء ذهابي للعمل وإيابي منه لبعد المسافة بين محل اقامتي بعين شمس ومقر عملي. ألتمس من اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية نقلي الي أي جهة أخري مراعاة لظروفي الصحية.