* عرسان الأحياء الشعبية اكثر حظا.. حيث تبذل المرأة هناك الجهد مضاعفا لاسعاد رجلها بدءا من اعداد الأطباق الشهية.. مرورا بنظافة المنزل وحتي موعد استقباله في المساء حيث السهرة الممتعة للتخفيف عنه ومشاركته همومه وأشجانه. * ولأن الرجل يفهم ما يدور في ذهن الآخر.. فقد حرصت محلات الملابس الجاهزة بحي الحسين علي تخصيص رييونات كاملة لعرض بدل الرقص ذات القطعتين والثلاث قطع والمصنعة من الحرير الطبيعي والستان دوشيس والأوجانزا المطرزة باللولي والخرز وخرج النجف.. كذلك المنديل أبو أوية والإكسسوار إلي جانب ملابس السهرة والصباحية. * زبائن المحل كما يؤكد صاحبه م. ا من أبناء الأحياء الشعبية والقري والأقاليم المجاورة حيث تحرص كل منهن علي اقتناء بدلة الرقص ضمن جهازها وذلك لإنعاش الحياة الزوجية.