رحل عنا الخلوق.. صاحب القلم النزيه والقلب الطيب والزملكاوي الأصيل عبدالفضيل طه تاركاً في نفسي ذكريات لا أستطيع نسيانها لحظة واحدة من عمري. لن أنكر جميلك وفضلك عليَّ بعد أن استقبلتني لاعباً مغموراً قادماً من الدقهلية للزمالك فكنت المعلم والسند والأخ الكبير. إن العين لتدمع وان القلب ليحزن وأنا علي فراقك يا معلمنا عبدالفضيل لمحزونون.. و"إنا لله وإنا إليه راجعون".