أحيا أصدقاء ميادة أشرف, شهيدة الصحافة, الذكرى الأولى لوفاتها, من خلال عرضهم المواقف التي جمعتهم بالشهيدة عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي. وتنوعت تعليقات أصدقاء الشهيدة ما بين "في نفس الوقت ده كنت سمعت خبر وفاتك يا ميادة ياااه مش مصدقة إنه سنة بحالها فاتت وحشتيني قوي ووحشني ضحكتك والكلام وياكِ فاكرة لما كنتي كل جمعة تعدي عليا ونقف أنا وأنتي نتكلم ونضحك كنت لازم أشوفك كل جمعة معدية من عندنا وأتكلم معاك والله لحد دلوقت ما صدقت إنك خلاص موتي.. أومال مامتك تعمل إيه ياحبيبتي ربنا يصبرها ويعوضها بيكِ خير يارب ربنا يرحمك ياميادة، وأكيد إن شاء الله هيجعل مثواكِ الجنة للأسف يوم وفاتك ده أنا عمري ماهنساه لأنه يوم عيد ميلاد إخواتي هفضل فاكراه وفاكره قهره طول عمري ربنا يرحمك ياحبيبتي يارب", "ربنا يرحمك يا Mayada Ashraf ويطيب ثراكِ ويجعلك فى أعلى منازل الجنة مع الحور العين.. نحتسبك عند الله مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك مستقرًا ورفيقًا" .. حسبى الله ونعم الوكيل.. وحشتينى أنت وكل اللى راحوا", "أول مرة اتعرفت عليها كان ف البلكونة، بتسألني أنت هتشتغلِ فين بعد ما تخلصي؟؟ ............. قولتلها BBC w cnn بيقطعوا بعض عليا وأنا مش عارفة........ضحكت كتير وقالتلي فهمت...... ومن وقتها اتعرفنا ع بعض، رحم الله ميادة وانتقم من قاتلها", "فى جنة الله ونعيمه إن شاء الله ياست البنات", "أول يوم شفت ميادة فيه كان فى المدينة الجامعية, كان فى الطرقة وكانت الدادة بتمسح وكان فيه صابون ومياه كتير ع البلاط لدرجة أنى اتزحلقت وهى جريت عليا وقومتنى واتسندت عليها وهى مبتسمة, ومن وقتها مشوفتهاش غير وهى مبتسمة", "هو أنتِ إزاي حتى لما بتيجي ف الحلم بتضحكي!!! ضحكة حتى من غير كلااااااام... وحشتيني جداااااااااااااااااا ربنا يرحمك ويرحمنا", "عن Mayada Ashraf الصحفية شهيدة الصحافة وعن البنت اللي كانت بتحلم تحقق أحلامها بنفسها بس للأسف ف بلد بتموت أحلامنا واللي بيحلموا ربنا يرحمك يا أختي وصاحبتي ودايما فاكرينك". وناشد أصدقاء شهيدة الصحافة في ذكرى وفاتها, النقيب الجديد, يحيي قلاش, بضرورة رجوع حقها والقصاص ممن قتلها.