قال الشيخ سامح حمودة القيادى بالدعوة السلفية إن الدعوة لا تمانع في الجلوس مع أحد من مرشحى الرئاسة والباب مفتوح أمام من يريد دعم الحزب له في الانتخابات الرئاسية القادمة مضيفا أن الدعوة لم تحسم قرارها حتى الآن. وأضاف حمودة أن حزب النور والدعوة السلفية هما أمل المرشح القادم بعد أن تم استبعاد باقي التيارات الإسلامية بسبب دعمهم للإخوان ومقاطعتهم للانتخابات ولأنهم متورطون في كوارث كثيرة. وأضاف حمودة في تصريحات صحفية أصبح حزب النور هو القوة السياسية الأكبر في دعم مرشح الرئاسة لأنه أكبر الأحزاب المصرية الآن وكان شريكًا في خارطة الطريق حتى تتم الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وتنتهي المشكلات الأمنية والاقتصادية.. وبالنسبة للقاء مرشحى الرئاسة قال حمودة إن قيادات الدعوة قالت إنه ربما يكون من الصعب أن يأتينا السيسي للظروف الأمنية وسيكون هناك وفد منا يزوره إن شاء الله ولكني لا أعلم متى بالضبط. الدعوة السلفية : الباب مفتوح أمام من يريد دعمنا من مرشحى الرئاسة قال الشيخ سامح حمودة القيادى بالدعوة السلفية إن الدعوة لا تمانع في الجلوس مع أحد من مرشحى الرئاسة والباب مفتوح أمام من يريد دعم الحزب له في الانتخابات الرئاسية القادمة مضيفا أن الدعوة لم تحسم قرارها حتى الآن. وأضاف حمودة أن حزب النور والدعوة السلفية هما أمل المرشح القادم بعد أن تم استبعاد باقي التيارات الإسلامية بسبب دعمهم للإخوان ومقاطعتهم للانتخابات ولأنهم متورطون في كوارث كثيرة. وأضاف حمودة في تصريحات صحفية أصبح حزب النور هو القوة السياسية الأكبر في دعم مرشح الرئاسة لأنه أكبر الأحزاب المصرية الآن وكان شريكًا في خارطة الطريق حتى تتم الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وتنتهي المشكلات الأمنية والاقتصادية.. وبالنسبة للقاء مرشحى الرئاسة قال حمودة إن قيادات الدعوة قالت إنه ربما يكون من الصعب أن يأتينا السيسي للظروف الأمنية وسيكون هناك وفد منا يزوره إن شاء الله ولكني لا أعلم متى بالضبط.