نظم العشرات من حركة "لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين" وقفة احتجاجية أمام نقابة الصحفيين للتعبير عن رفضهم لكل أشكال الوجود العسكري في الحياة المدنية وعلى رأسها محاكمة المدنيين عسكريًّا. واستنكرت الحركة الحملة الأخيرة اعتقال الصحفيين من قبل قوات الجيش وطالبوا بالإفراج الفوري عن جميع الصحفيين المعتقلين ومنهم " أحمد أبو دراع، وإبراهيم الدراوي"، مطالبين بوقف ما أسموه حملة القمع ضد حرية الرأي والصحافة حاملين لافتات "لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين، مش عايزين يحكمنا عساكر".