قال البرلمانى السابق محمد أبو حامد, إنه لن يتوقف خطر جماعة الإخوان المسلمين إلا باتخاذ قرار حاسم بحل "الجماعة" أو بإعلانهم تنظيم إرهابي ينتج عنه تفكيك التنظيم وتسليم أصول وأموال الجماعة وذلك بحسب كلامه. وأضاف أبو حامد عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى"تويتر" أنه يوجد الأن فرصة تاريخية لتطهير مصر من هذا التنظيم حيث يجب على الحكومة أن تستغلها وتتخذ قرارا جريئا يشبه قرار "النقراشي" فى أشارة إلى قيام رئيس وزراء مصر الأسبق محمود فهمى النقراشى بحل جماعة الإخوان المسلمين عام 1948.