- كشف تقرير الإفصاح المقدم من الشركة المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامى إلى البورصة المصرية فى التاسع من أكتوبر الحالى عن استمرار شوقية عباس أحمد وهبة ( وشهرتها شوقية عباس ) فى عضوية مجلس إدارة مدينة الإنتاج الإعلامى كأحد الممثلين لإتحاد الإذاعة والتليفزيون ( الخطاب الرسمى لم يذكر به اسم الهيئة الوطنية للإعلام التى حلت محل الإتحاد منذ شهر أبريل الماضى ) , وذلك على الرغم من استبعاد شوقية من منصبها كرئيس للقطاع الإقتصادى بعد انتهاء مدة التجديد لها أكثر من مرة عقب بلوغها السن القانونية للإحالة للمعاش ؟ وهنا نسأل : لماذا لم يقم حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام بإخطار أسامة هيكل رئيس مجلس إدارة المدينة لإستبدال شوقية بحسن النحاس الذى تولى ئاسة القطاع الإقتصادى فى ماسبيرو منذ السادس من شهر سبتمبر الماضى ؟ أم أن هناك ضغوطاً من جانب هيكل ( وهو أحد ممثلى ماسبيرو فى مجلس إدارة المدينة أيضاً ) لمنع استبعاد شوقية من عضوية مجلس إدارة المدينة بسبب دورها الكبير فى سداد مديونيات ماسبيرو للمدينة والتى تجاوزت ال 100 مليون جنيه ؟!!! . - رسالة الى حسين زين رئيس الهيئة الوطنية لإعلام : أحد الأعضاء البارزين فى الهيئة يقوم بإستغلال منصبه فى إرسال كاميرات أكثر من قناة بقطاع التليفزيون لعمل تقارير مصورة للفعاليات التى تحدث فى إحدى الجامعات الخاصة والتى يعمل هذا العضو مستشاراً إعلامياً لها !!! .
برنامج " طعم البيوت " الذى يذاع على شاشة القناة الأولى أذاع فى حلقة أمس – الأثنين – تقريراً مصوراً حول مؤتمر خاص بجراحات لتجميل تضمن استضافة اثنين من الاباء وتم كتابة مسماهم الوظيفى كاملاً كما استضاف إحدى خبيرات التجميل , وهذا التقرير جعل كل من يشاهده على يقين أنه إعلان صريح .. لذلك نسأل : هل كان هذا التقرير إعلاناً أم " ............." ؟ واذا كان إعلاناً فلماذا لا يتم وضع عبارة " فقرة إعلانية " على الشاشة أ ثناء اذاعة التقرير مثلما يفعل قطاع الأخبار ؟ . الغريب أن القناة الفضائية المصرية التابعة لقطاع التليفزيون أيضاً كانت تذيع فى نفس الوقت حلقة عن أحد مراكز التجميل فى القاهرة والأسكندرية ولم تثر الشبهات والتساؤلات لأنها قدمت كاعلان صريح وواضح .
- لا حديث للكثيرين داخل ماسبيرو إلا عن المذيعة ال " ... " التى يعرفها الجميع منذ أن كانت تعمل فى المبنى وحتى بعد انتقالها لإحدى الفضائيات المدعومة من جهات عليا حالياً , والتى حاولت الإساءة لأحد الشخصيات التى تحظى بإحترام الكثيرين من خلال سياسة " الغمز واللمز " التى تجيدها , الكثيرون كشفوا عن فضيحة مدوية لهذه المذيعة نفسها بشحمها ولحمها , حيث قامت زميلتها السابقة فى ماسبيرو ب " جرها من شعرها " وقامت بمسح بلاط الإستديو بها , وذلك بعد اكتشاف الزوجة أن المذيعة اياها " ماشية " مع زوجها الإعلامى الشهير والذى كان يتولى منصباً كبيرا داخل المبنى !!! .
- ارتفعت وتيرة شكوى العاملين بالإدارة العامة للمنوعات بالقناة الأولى من تعنت المعتز بالله محمد ( الشهير بميزو ) مع معدى ومخرجى الإدارة ومحاولة فرض رأيه بشتى السبل على العاملين رافضا تماما الحوار ومكتفيا بوجهة نظره التى يراها صائبة على الدوام , وآخر خلافاته كانت مع المعد ناصر عبدالعزيز والمخرجة عبير جمال والمخرجة وفاء بركات والذين حاولوا إقناعه بموضوعات حلقاتهم لكنه رفضها جميعا , وعندما يحاول أحد مناقشته اواقناعه يردد كلمات بالانجليزية وهى My name is Moatz ولايناقشنى أحد.. مما اضطرهم عند مقابلتهم خالد قابيل القائم بأعمال رئيس القناة الأولى واكتفوا للشكوى مما يفعله المعتز فوعدهم خالد قابيل بالتحدث مع معه وحل المشكلات القائمة بينهم . وعلى الجانب الآخر طلب قابيل مقابلة رئيس التليفزيون مجدى لاشين للشكوى من كم المشكلات التى يقوم ميزو بتصديرها له دون بذل أدنى جهد فى حلها مع العاملين , والذين تصيبهم الدهشة من كثرة تكراره جملة My Name Is Moatz وهى جملة أصبح يرددها العاملون بالمنوعات للتهكم على ديكتاتورية ميزو والذى لايزال حتى هذه اللحظة يقوم فقط بتسيير أعمال الإدارة العامة للمنوعات بموجب قرار تسيير اعمال من قبل رئيس التليفزيون مجدى لاشين وليس أمر تكليف اوتعيين.