- أسامة هيكل رئيس لجنة الإعلام والثقافة بمجلس النواب قرر التراجع عن دعم مجدى لاشين رئيس قطاع التليفزيون لتولى منصب مهم فى الهيئة الوطنية للإعلام أو المجلس الوطنى لتنظيم الإعلام . مصادرنا المطلعة أكدت أن أسباب عدم استمرار دعم هيكل للاشين يرجع إلى الشكاوى والبلاغات التى قدمت ضده لعدد من الجهات السيادية والرقابية والقضائية والتى كشفت عن الكثير من التجاوزات المالية والإدارية داخل التليفزيون , بالإضافة لعدم استجابة مجدى للنصائح التى قدمت اليه بتهدئة الأوضاع داخل القطاع والتصالح مع خصومه الذين حدثت بينه وبينهم مشاكل وأزمات خلال الفترة الماضية . - فى ظل تعنت سمير سالم رئيس القناة الأولى مع العاملين بالقناة , وفى إطار تصفية حساباته مع المخالفين لسياساته , قام باستبعاد المخرج رمضان مصطفى فى يوليو الماضي من الاشراف على كاميرات برنامج " حديث الساعة " بعد تغيير اسمه إلى " من ماسبيرو " ودمج " برنامج الناس " معه مما أدى لخصم ثلاثة آلاف جنيه من الدخل الشهرى لرمضان مصطفى وهو الأمر دفعه لكتابة طلب لسامية سويلم مدير عام خدمة المجتمع بالقناة الأولى طلب فيه الإشراف على برنامج نصف ساعة سياحة لعدة أسباب منها أنه ابن الإدارة ولايحقق " سقفه المالى " فى حين أن مشرفة البرنامج المخرجة عزه حسنى من إدارة المنوعات وتحقق سقفها المالى من إعداد وإخراج برنامج " فقه المرأة " فقامت سامية برفع المذكرة لسمير سالم الذى رفض طلب رمضان مصطفى وأصر على استمرار عزة حسنى فى الإشراف على البرنامج.. وفى الوقت نفسه قام مجموعة من العاملين بالبرنامج بكتابة مذكرة يتهمون فيها سامية سويلم بالانحياز والمجاملة لرمضان مصطفى وزوجته بنفس الإدارة أمل مصطفى فقامت سامية سويلم بتحويل هؤلاء العاملين بالإدارة إلى الشؤون القانونية بقطاع التليفزيون بسبب رفضها لإتهامها بمجاملة بعض العاملين بالإدارة ......وفى نفس الوقت وبالتوازى مع هذا الاجراء قام المخرج رمضان مصطفى بتحويل الأمر إلى النيابة الإدارية للتحقيق فى اتهامات زملائه له بالحصول على إمتيازات ومجاملات من المدير العام سامية سويلم ويطالب بذكر هذه المجاملات والامتيازات التى حصل عليها....وبالفعل بدأت النيابة الإدارية فى استدعاء العاملين بالإدارة لسماع أقوالهم وبالتوازى تسير التحقيقات فى الشؤون القانونية بقطاع التليفزيون ويمارس سمير سالم الضغوط على سامية سويلم لسحب مذكرتها فى الشؤون القانونية إلا أنها رفضت الاستجابة لهذه الضغوط .. والجميع فى انتظار نتائج التحقيقات.
- رئيسة قطاع مثيرة للجدل , شوهدت خلال الفترة الماضية أكثر من مرة تجلس مع رئيس قطاع شهير داخل المبنى وبعض أصدقائهما المقربين , هذه الجلسات كان هدفها التحالف بين رئيس القطاع الذى كان موعوداً بالتصعيد لرئاسة الهيئة الوطنية للإعلام أو القطاع المرئى وبين رئيسة القطاع التى تحلم بالتثبيت فى منصبها أو البحث عن منصب لها فى الهيكلة الجديدة فى حال الغاء بعض القطاعات ودمجها فى القطاع المرئى , إلا أن قرار تكليف ابراهيم العراقى بالقيام بأعمال رئيس الإتحاد خلال فترة علاج صفاء حجازى بالخارج كشف أن كل هذه التربيطات مجرد ( فنكوش ) وأن العراقى سيكون الأقرب لرئاسة الهيئة الوطنية للإعلام خاصة فى ظل إستمرار تدهورالحالة الصحية لصفاء حجازى !!! .
- مكتب رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون تلقى خلال الأيام الماضية صورة رسمية من حكم حبس القيادى البارز فى ماسبيرو لمدة 3 سنوات فى واقعة اتهامة ب (هتك عرض ) إحدى الطالبات الجامعيات . الجدير بالذكر أن هذا الشخص قام بالطعن على الحكم الصادر ضده ويحاول جاهداً التصالح مع أسرة الفتاة عن طريق بعض الوسطاء .
- القصة الكاملة ل ( جوز الست ) المرشح بقوة لمنصب مهم فى التليفزيون المصرى خلال الفترة القادمة .. حكايات مثيرة وحصرية .. انتظرونا قريبا .
- خالد السبكى المدير العام بالقطاع الإقتصادى كشف عن مفاجأة مثيرة تتعلق برغبة شوقية عباس رئيسة القطاع والتى انتهت مدة خدمتها رسميا يوم 2 مارس الحالى, فى اصدار شيك بمبلغ نصف مليون جنيه لأسامة هيكل رئيس مجلس إدارة مدينة الإنتاج الإعلامى ( شوقية عضو مجلس إدارة المدينة ممثلة عن اتحاد الإذاعة والتليفزيون ) لتمكين هيكل من سداد رواتب العاملين بالمدينة . وكشف السبكى أن هذه المحاولات ما تزال مستمرة رغم رفض القيادات اصدار هذا الشيك حيث أن المدينة مديونة لاتحاد الاذاعة و التليفزيون بمبلغ 7 ملايين جنيه عن نفس قيمة الاستديو رقم 601 المراد اصدار شيك بقيمة إيجاره ؟؟؟ . فى هذا السياق نشير إلى أن هيكل أحد الداعمين بقوة لتجديد مدة خدمة شوقية فى رئاسة القطاع لدورها الكبير فى سداد مديونيات ماسبيرو للمدينة والتى تجاوزت ال 100 مليون جنيه خلال الفترة الماضية .
- السفير جمال بيومي مساعد وزير الخارجية الأسبق كشف مفاجأة مثيرة عن الضيوف الذين يتم استضافتهم في برامج التليفزيون المصرى , حيث كشف عن استمرار قطاعى التليفزيون والأخبار فى استضافة شخص يدعى جلال الرشيدي والذي يقدمونه على أنه السفير ورئيس وفد مصر في الأممالمتحدة الأسبق، رغم أن رؤساء وفد مصر في الأممالمتحدة معروفون بالإسم منذ إنشائها، وبالطبع لم يكن بينهم سيادته" . وقال البيومى :« المدهش أن الأستاذ جلال الرشيدي لم يعمل بالسلك الدبلوماسي المصري مطلقًا، وربما كان ملحقًا إعلاميًا منذ سنوات طويلة، فكيف ينتحل صفة سفير، وتصفه تلك القنوات وتقدمه بلقب السفير.. ألا توجد ضوابط لهذه الأمور».