نفى عمرو وردة، لاعب منتخب مصر والمحترف بين صفوف باوك اليوناني، ما تردد من أنباء تناولتها وسائل الإعلام حول اتهامه بالتحرش باثنين من زوجات زملائه بفريق فيرينسي البرتغالي الذي استعاره ثم فسخ عقده بسبب هذا الأمر، مؤكدًا أنه بريء تماما مما نسب إليه. وأكد "وردة" لجهاز المنتخب، أنه لم يرتكب أي فعل مشين، وأن ما ذكرته صحيفة ريكورد البرتغالية غير صحيح، وأنه كان يشارك في التدريبات مع الفريق البرتغالي بشكل طبيعي، ولم تكن هناك أي أزمات. وكان إيهاب لهيطة مدير المنتخب، فتح تحقيقًا في الواقعة للتأكد من صحتها قبل اتخاذ قرار باستبعاد اللاعب من الفراعنة بشكل نهائي حال ثبوت الواقعة.