تداول نشطاء التواصل الاجتماعى، صورًا لسيف البطل المسلم طارق بن زياد، والذى يوجد في متحف الجيش بالجزائر العاصمة. واختلف الكثير حول مسقط رأس طارق بن زياد أهو من المغرب أم الجزائر، لكن الكاتب و المؤرخ التونسي رمزي عمارة حسم الجدل بتأكيده أن الجزائر والمغرب كانت في ذلك الوقت جزء لا يتجزأُ من المغرب بل كانت تحت اسم المغرب و عاصمته ورايته. وكانت إسبانيا قد سلمته للسلطات الجزائرية بعد توقيع معاهدة الصداقة وحسن الجوار والتعاون بين البلدين في أكتوبر 2002 .