* بحسب الصحف الإسرائيلية.. "يائير رفيفو" رئيس بلدية اللد المحتلة وصف الأذان للصلاة عبر مكبرات الصوت بالمساجد بأنه "ضجة".. وقال إن أصوات الأذان تحولت إلى إزعاج يومي للناس، وأن المواجهة تتمثل فيما قام به نشطاء يهود بأحد الأحياء بالقدس الشرقية، ببث صلاة "شماع يسرائيل" عبر مكبرات الصوت ردا أو احتجاجا على صوت الأذان في حي متاخم.. في حين قال عبد الكريم زبارقة عضو بلدية اللد العربي لا يزعجنا سماع صلاة شماع يسرائيل ولكن ذلك لن يلغي صوت المؤذن المقدس للمسلمين.. أرايتم الفرق بين الغل والكراهية وبين السماحة؟!. بقي التذكير بأن الحاخام المصري السمين "ابراهام إيسَى" كان قد شن هجوما كله كراهية واستهانة وسفالة وسخرية على صوت الآذان عبر مكبرات الصوت بالمساجد.. وفاته أن يقترح إغاظة المسلمين المصريين والتشويش على الأذان ومواجهته بأذان احمد شيبة "آه لو لو لعبت يا زهر".