أفادت شبكة سي إن إن، نقلًا عن مصدر مطلع، بأن «الحرس الرئاسي السوري لم يعد منتشرا في مقر إقامة الرئيس السوري بشار الأسد ما يعزز التكهنات بمغادرته دمشق». وقال المصدر إن «المعارضة لا تملك معلومات استخباراتية مؤكدة عن مكان وجود الأسد وتواصل بحثها عنه»، وذلك مع استمرار هجوم الفصائل المسلحة السورية. في وقت سابق، نفت الرئاسة السورية، في بيان، ما تنشره «بعض وسائل الإعلام الأجنبية من شائعات وأخبار كاذبة حول مغادرة الرئيس السوري بشار الأسد دمشق، أو زيارات خاطفة لدولة أو أخرى».