ناصر محمد عبد المحسن الخرافي (مواليد عام 1944) رجل أعمال كويتي ورئيس مجموعة الخرافي, وهو نجل رجل الأعمال الراحل محمد عبد المحسن الخرافي وشقيق رئيس مجلس الأمة الكويتي جاسم الخرافي وكانت بداية الشيخ صالح الراجحي في دنيا المال والاعمال كحمال وتاجر للخردة، في الصباح حمال باجرة بسيطة، وبائع للخردوات بعد صلاة العصر وذلك في الاربعينات الميلادية. ويقف الان وراء مجموعة كويتية كبرى، تضم عدداً من الشركات. تأسست عام 1976، وتقدم خدمات في ميادين الهندسة والإنشاءات والصيانة، على أنها تركز بشكل رئيسي على قطاع النفط والمياه والكيماويات والطاقة. صنفته مجلة فوربس (مع عائلته) ضمن قائمة أغنى أغنياء العالم بثروة قدرتها ب11.5 مليار دولار. وهو متزوج وله 5 أطفال وتقدم مجموعة الخرافي خدمات في ميادين الهندسة والإنشاءات والصيانة على أنها تركز بشكل رئيسي على قطاع النفط والمياه والكيماويات والطاقة والكثير من الأنجازات ورغم نشاطات الفقيد بجمهورية مصر العربية و خارجها الى ان الأمر لم يسلم من بعد وفاة الفقيد الى تسريح بعض من العمالة المصرية العاملين داخل جمهورية مصر العربية و اجبارهم على الأستقالة بالرغم من ازدياد حجم نشاط المجموعة فى الأونة الأخيرة منها توكيل سيارات متسوبيشى و تطوير مشاريع اخرى بمرسى علم فلماذا لم يتم توزيع العمالة على الشركات بدلاً من تسريحهم فى هذا الوقت الذى تمر بة البلاد وزيادة العبء على الحكومة المصرية ومن الواضح جدا ان السياسات اختلفت من الفقيد الى اولادة حيث ان الفقيد لن يكن يقر ابداً ان يسرح اى عمالة مصرية لحبة الشديد لمصر ففقد الأن هذا الحب ورحل مع الفقيد فقد تم ذلك بأحدى الشركات التابعة للمجموعة الكائن مقرها بعباس العقاد بمدينة نصر وعند سؤال احد الموظفين عن ذلك فقال اننا اخطرنا شفويا ولم نتسلم اى حقوق مالية ولكن يتم الأن تسريح عمالة لا تقل عن 50 فرد من مختلف الشركات وأن الفقيد لم يكن ابداً يفكر فيوم ان يسرح احداً بل و العكس فكان يتم تعيين سنوى رغم حجم العمالة الزائدة الواردة بتقارير الشركات ولكن ما الحل فالشباب الذين سوف يتم تسريحهم سوف يتم توجهم الى مكتب تأمينات مدينة نصر اول ل مطالبة الحكومة المصرية بأعانتهم لحين توظيفهم فى مكان اخر كما سيتوجهون الى مكتب العمل ايضا مطالبين بحقوقهم المالية وعلاوات متأخرة لم تعطى منذ عام 2008 واننا لم نكن فى يوم ان نشتكى الى اى جهة حيث اننا نساند المجموعة فى مختلف الظروف الأقتصادية التى تمر بها البلاد وفوجئنا بقرار تسريحنا فى مقابل مساندتنا هذة بدلاً من تعويضنا هذا ما قالة احدى موظفى الشركات التابع للمجموعة ( س-ش) والغريب فى الأمر انة ليس نظام موحد للمجموعة بل يتم معاملة كل شركة على حدى وكل موظف وفقاً لنسبة الرضاء عنة وليس عملة ولا كفاءة داخل العمل هذا وقد نقلت لكم احدى اخبار كبار مستثمرى جمهورية مصر العربية متسائل هل سوف يتم اتباع هذا مع المستثمرين الأخرين و هل سوف يتم اغراق حكومة الدكتور شرف داخل منظومة البطالة وعدم الأنتاجية والتى يسوف تؤدى الى تظاهرات وطول فترة اصلاح البلاد سؤال هام يحتاج الى تدخل فورى لوقف نزيف الشعب