إفتكاسات ثورية – الجزء الثاني

بقلم: ياسر الدرشابي
- مبارك مازال في شرم الشيخ بلا سبب منطقي أو مرضي
- كان ياما كان... كان في واحد إسمه أحمد أبو الغيظ .. يا تري إنت فين يا مرزووووق
- ليه ماسمعناش عن بدء التحقيقات في حادث كنيسة القديسيين و التي ظهر أنها كانت من تدبير النظام السابق
- سوزان مازالت حرة طليقة و لم يتم التحقيق معها حتي الأن و هي مشغولة الأن بعمل إتصالات دولية لممارسة الضغط علي الحكومة و المجلس الأعلي
- عائشة عبد الهادي و محمد ابو العنين خرجا بكفالة و مازلنا ننتظر جولتهم الثانية
- إتضح أن كل من عينهم و إختارهم مبارك بلا إستثناء كانوا فاسدين و يذكر أن عمرو موسي كان وزير خارجية مبارك و كان من إختياره
- أم ماجد أكيد ثورة مضادة و إلا لم يكن لها لتقترب من المستشفي و ليس من المخلوع نفسه
- طلعت زكريا سب الثوار و الشعب بأبناءه و بناته و إتهمهم بممارسة الأفعال الفاضحة في مكان عام و هم يتعاطون المخدرات، و نحن لن ننسي ذلك ابدا ً
- نذكر كلنا مأساة الثانوية العامة التي خلقها فتحي شرور عندما كان وزيراً للتعليم .. الأن فقط رأي الأباء و الأمهات من عذبهم ملفوف في الملايات
- عمرو أديب طُرد من الميدان رغم إنه أول من إدعي توزيع كنتاكي علي المتظاهرين .. بكره هنجيب كنتاكي و نديله حته كبيرة
- السباعي رداَ علي سؤال " إنت أكلت المتوفي ياولا ؟" : لأ دي منبي يا معلمي
- من عجائب الدنيا أن فريد حشيش الذي قدم بلاغاً ضد السباعي تم القبض عليه و حبسه
- نحن في إنتظار الخطة الجديدة للثورة المضادة بعد الإفراج عن مرتضي منصور و بعد وضع اللمسات الأخيرة مع القيادة في بورتو طره
- الليلة ليلة خميس وماسمعناش أخبار حلوة ، يا تري ده علشان ضغطنا قل ولا إحنا تعبنا ولا بدأنا ننفصل عن إئتلاف الثورة ؟