أعلن خبراء من المعهد الأمريكي الكوري في جامعة جونز هوبكنز، أن الصور الأخيرة التي التقطتها أقمار اصطناعية لا تظهر سوى نشاطا محدودا في موقع التجارب النووية الكوري الشمالي ولا تشير بالتالي الى تجربة جديدة وشيكة. وأشار الخبراء إلى أن «بيونج يانج»، حققت تقدما كبيرا في مجال إخفاء نشاطاتها النووية المحظورة». كانت رئيسة كوريا الجنوبية بارك جوين هيي اكدت الاثنين وجود مؤشرات على أن كوريا الشمالية تستعد للقيام بتجربة نووية خامسة في انتهاك للعقوبات الدولية المشددة التي فرضتها عليها في يناير الماضي.