ليست صورًا لمقاتلين أو مشاهد حرب، وإنما صور لمواطنين عاديين يحاولون أن يعيشوا حياتهم بشكل طبيعي في ظل الأوضاع المضطربة ببلادهم، التقطها المصور الفرنسي برونو فير لوجوه مختلفة لفلسطينيين يعيشون في قطاع غزة والضفة الغربية، حسب ما نشر موقع «لوبس» الفرنسي. ويحاول فير بتلك الصور أن يظهر الجانب الآخر للفلسطينيين، المختلف تمامًا عما تنشره وسائل الإعلام الغربية، فهم ليسوا فقط مقاتلين بل هم مهندسون وأطباء وفلاحون ومصورون وصيادون وآباء وأمهات وأطفال يحاولون أن يكملوا حياتهم في فلسطين. منى، 32 عامًا، صاحبة متجر للملابس الجاهزة برام الله. ياسر، 31 عامًا، مصور بقطاع غزة. شهد، 28 عامًا، مهندسة بمدينة رام الله. جهاد، 45 عامًا، وزوجته سميحة 47 عامًا، وابنتهما ديانا، 12 عامًا، مزارعون في مدينة سوسيا. على، 4 سنوات، ومحمد، 3 سنوات، وتهاني 5 سنوات، أطفال من البدو يعيشون في بلدة الرشايدة، بيت لحم. محمد، 35 عامًا، جزار بمدينة الشيوخ. هاني، 15 عامًا، يعيش بمدينة سوسيا، يذهب للمدرسة صباحًا، ويعمل في مناحل العسل بعد الظهر. إسراء، 24 عامًا، ربة منزل، وطفليها سولاف، 4 سنوات، ومحمد، 3 سنوات، بينما زوجها مسجونًا في إسرائيل منذ شهرين. محمد، 16 عامًا، صياد في قطاع غزة. أيمن، 30 عامًا، مغني راب، وزوجته سحر، 27 عامًا، ربة منزل، يعيشان بقطاع غزة. حج، 65 عامًا، عامل في مدينة الشيوخ. نسرين، 33 عامًا، طبيبة أمراض نساء، وزوجها نائل، 36 عامًا، طبيب أسنان، يعيشان بمدينة الشيوخ. على، 40 عامًا، حلاقًا، وسامر، 8 سنوات، يعيشان بمعسر للاجئين الفلسطينيين في جلزون. مهند، 22 عامًا، ميكانيكي. أحمد، 18 عامًا، ومحمود، 17 عامًا، ومحمد، 20 عامًا، وحمزة، 23 عامًا، أشقاء عمال بمدينة الشيوخ.