استخدمت الفتاه الأفغانية سونيتا اليزاديح، البالغة من العمر 18عاما، والتي تعيش حاليا في الولاياتالمتحدةالأمريكية، دراسة موسيقى الراب لتستنكر بها الزواج الإجباري للفتيات الصغيرات. وكانت الطالبة الأفغانية هربت من بلادها عندما تم إجبارها على الزواج مرتين، الأولى كانت تبلغ فيها العاشرة من عمرها والثانية عندما كانت في ال16. وألفت مقطوعة موسيقية حملت عنوان «المتزوجات للبيع»، لتستنكر بها الإجبار المبكر على الزواج.