استند دفاع المتهم محمد رشاد قوطة خلال مرافعته في قضية مذبحة بورسعيد إلى أقوال العقيد محمود عوض والعميدين هانى شافعى وزكريا صالح وآخرين من ضباط مديرية أمن بورسعيد، الذين قالوا في التحقيقات إن ما حدث لا يمثل إلا مجرد شغب ملاعب، ولا توجد نية لقتل ألتراس الأهلى. ووصف ما حدث بأنه «شغل ألتراس»، إضافة إلى قوله إن ما حدث هو خطأ أمني. وأشار إلى أن الطبيب الشرعى قال إن سبب وفاة المجنى عليهم ناتج عن الضرب بعصا غليظة تسببت في كسر بقاع الجمجمة، متسائلا: «عصا من التي قتلت هؤلاء». اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة