ملخص الحلقة «23» من «الكبير أوي»: «جوني» مطرب مهرجانات

بدأت الحلقة «23» من «الكبير أوي»، ب«جوني» ماشيًا بإحدى شوارع المزاريطة، فيقابل شخصًا يسمع إحدى الإغاني الشعبية لفريق المدفعجية، فيعتقد أنه يستمع إلى 4 أغاني في الوقت نفسه، ولكن الرجل يوضح له، أنها أغنية واحدة لفريق المدفعجية.
يصل «هجرس» ويجد «جوني» غاضبًا فيوضح له طبيعة هذا النوع من الغناء الشعبي، المعروف باسم غناء المهرجانات، فتأتي فكرة برأس جوني، ويقرر أن يغني مهرجانات، فيذهب إلى منزله، ويحضر الأورج، ويبدأ في محاكاة الأغاني الشعبية لفريق المدفعجية، فيصل «هجرس» ويشجعه على الفكرة، ويظل الاثنان يفكران في الاسم الفني ل «جوني»، ويستقرا على «جوني رعد الأغاني الشعبية» على أن تكون عبارة اللوجو «سمعت الرعد في ودانك».
ينجح «جوني» في تلحين أغنية على غرار أغنية «أديك»، ولكنها بكلمات جديدة، وأسماها «أديك في المطلق»، وقام برفعها على موقع اليوتيوب، ليفاجأ بأنها حصلت على أكثر من 700 ألف مشاهدة.
يخرج «جوني» و«هجرس» ويكتشف أن رجال المزاريطة كلهم يحتفون به، ومنهم من يريد أن يلتقط معه صورة، ومنهم من يريد أن يكتب له «جوني»، أوتوجراف، ولكن «هجرس» يستغل الموقف ويخبرهم أن «جوني» سيفعل كما يفعل بقية النجوم، وسيأخذ أموال في المقابل، وأن الصورة معه بخمسة جنية، والأوتوجراف بجنيه.
يغضب «جوني» ويرفض هذا الأسلوب، ويخبر أهل القرية أنه سيلتقط الصور معهم بدون مقابل، ولكن «هجرس» يظل يستفز أهل القرية حتى ينهالون عليه بالضرب، ويفر «جوني» هاربًا، ولكن مكالمة تأتيه من أحد المنتجين يعرض عليه أن يتولى أموره كلها.
يوافق «جوني» على عرض المنتج بعد أن وعده الأخير بأنه سيجعله نجم النجوم، ويخبره أن الأفراح الشعبية هي مصنع النجومية، ويعرض عليه الغناء في فرح شعبي، فيوافق «جوني» على الفور.
يدخل «جوني» إلى المسرح وهو مضطرب، والمسؤول عن تقديمه يخصص له تقديمه غريبه، حيث يظل يصيح، مرددًا اسمه بصوت عال، يغني «جوني» الأغنية في الفرح وينبهر به كل الحضور، حتى أن أحدهم انفعل من فرط إعجابه وصعد على المسرح وقال له «أرحمنا يا أخي، ده أنا ما بدخلش الحمام غير على صوتك» ولكنه الإعجاب يتحول لشجار واشتباك وينتهي بتدمير الفرح، وسقوط «جوني» طريحًا بعد أن أصيب بعدة إصابات.