ملخص الحلقة الأولى من «سجن النسا»: «غالية» بدل والدتها في سجن القناطر

خلف جدران السجن حكايات، أبطالها السجينات، حتى حارسة السجن «غالية» لها حكايتها الخاصة، في هذه الأجواء تدور أحداث المسلسل الجديد «سجن النساء» الذي تظهر فيه نيللي كريم في ثوب السجانة «غالية».
وتبدأ أولى حلقات المسلسل بمشهد حزن وعزاء والدة «غالية» التي توفيت في العمل، وتعمل «سجانة» بأحد السجون المصرية، وتقوم سلوى خطاب أثناء العزاء بتقديم يد المساعدة ل«غالية» بإعطائها مبلغ من المال، ولكنها ترفض أن تأخذهم رغم الظروف التي تمر بها.
وتدخل «غالية» في حالة من الحزن العميق بعد وفاة والدتها، قابلت «صابر» أحمد داوود، أحد الشباب الطائش بالمنطقة التي تسكن فيها، وترتبط معه بقصة حب غرامية بعد أن وعدها بالزواج، وبعد فترة تعرض سلوى خطاب العمل على «غالية» بديلا لوالدتها في السجن الذي كانت تعمل فيه، لما فيه من مميزات كثيرة تستفيد منها.
وتركت «غالية» العمل في مصنع التطريز الذي تعمل به منذ فترة، عقب وفاة والدتها، لتبدأ عملها في السجن كسجانة، وهي المهنة التي ورثتها عن والدتها رغما عنها حتى تحافظ على منزلها «العهدة» الذي تركته لها أمها بعد وفاتها، ولكي تبقي فيه لابد أن تعمل سجانة وإلا ستفقده، وصاحبتها في يومها الأولى سلوى عثمان صديقة والدتها، لتنتهي الحلقة الأولى بدخول «غالية» سجن القناطر للمرة الأولى.
وتصدرت نيللي كريم الحلقة الأولى بأكملها، ولم تظهر أي من درة وروبي، برغم مشاركتهما في البطولة.