أرسلت البحرية الأمريكية مدمرة «يو إس إس بينكني»، وطائرة مراقبة بحرية لمنطقة بحر الصين الجنوبي حيث يعتقد أن طائرة الخطوط الجوية الماليزية التي تحمل على متنها 239 شخصا اختفت. وأعلن الأسطول السابع الأمريكي، ومقره اليابان، أن المدمرة ستنضم لأعمال بحث القطع البحرية والطائرات، التي خرجت من ماليزيا وفيتنام للعثور على الطائرة المفقودة التي كانت تغطي رحلة من كوالالمبور إلى بكين. يشار إلى أن المدمرة تحمل مروحيات قادرة على المساعدة في أعمال البحث والانقاذ، وفقا لما جاء في بيان صادر عن الأسطول السابع. وأقلعت الطائرة من كوالالمبور وكان مقررا لها أن تصل إلى الصين بعد 6 ساعات من انطلاقها، لكن برج «سوبانج» للمراقبة فقد الاتصال بها بعد ساعتين من إقلاعها.