على باب الوزير

حاتم الجبلى (وزير الصحة )
■ محمود ماجد إبراهيم مصطفى، وعنوانه شارع المدرسة، عرب العيايدة، الخانكة، قليوبية، يعانى من شلل نصفى وضمور بالمخ، ووالده رجل بسيط «أرزقى».
■ منال عبدالمسيح وهبة رميلة، تعمل طبيب أول بمكتب صحة جزيرة بدران، بروض الفرج «رعاية أساسية»، بعد أن كانت تعمل طبيبا مقيما بقسم الكلى الصناعى بمستشفى شبرا العام، تلتمس موافقتكم على نقلها من عملها الحالى إلى عيادة الباطنة بالمركز الصحى بجزيرة بدران بروض الفرج، لتتمكن من رعاية طفليها، وكذلك من إتمام الجزء الثانى والأخير من دراستها لدرجة الماجستير.
■ عبير حسنين حسن حسن، المقيمة بمدينة السلام، النهضة، مساكن إيجيكو 1200، بلوك 39، ترجوكم إنقاذ طفلها «معتز» . فهو الابن الأكبر لها، ولا يتجاوز التسع سنوات من عمره، شاء الله أن يعانى من مرض «التوحد» منذ مولده، وطيلة تلك السنوات التسع وهى فى رحلة عذاب هى وزوجها، ومن قبلهما الطفل، ما بين المستشفيات والمراكز العلاجية والأطباء، لكن دون جدوى، وذلك لعدم إتمام العلاج حتى النهاية، بسبب التكاليف، وما تلبث أن تعود لتبدأ رحلة أخرى من جديد، وهكذا، حتى أصابهما اليأس هى وزوجها، وتراكمت عليهما الديون، وتكالب معها الألم على طفلهما، لذلك ترجوكم مساعدته بإلحاقه بأحد المراكز المتخصصة فى علاج حالته، وتأهيله بشكل منتظم ومتواصل، حتى يصل لمرحلة الاندماج فى المجتمع والاعتماد على نفسه.
■ أسامة على محمد الخضرى، المقيم فى 48 شارع عبدالسلام عارف وعرفات، بمحافظة بورسعيد، يعانى من فيروس «c». ويحتاج إلى علاج بالإنترفيرون لمدة عام، كما أقر له الطبيب المعالج، وهو لن يستطيع توفيره، لذلك يرجوكم علاجه على نفقة الدولة.
■ ياسر أحمد عبدالله رزق، وعنوانه قرية أهريت، مركز أطسا، الفيوم، يستغيث بكم لإنقاذ مستقبل ابنه «محمد»، حيث لم يتجاوز من العمر 20 عاما، ويرقد منذ أربعة شهور بمستشفى قصر العينى، بقسم الجراحة والحروق والتجميل، إثر إصابته بكسور مضاعفة فى القدم اليمنى، وكسور بالفخذ، وجروح وتهتكات شديدة بالساق اليمنى، وبعد رحلة علاج طيلة هذه الشهور الأربعة، تقرر بتر ساقه، نتيجة «الإهمال والتأخير» وكل من قسمى التجميل والعظام يلقى بالمسؤولية على الآخر، على حد زعمه.