هل تخيل نظيف وأعوانه يوماً أن الحرب النفسية ضد المعارضة بأنواعها ستفيد ؟ هل تخيل أن أشاعات علي الوفد وأخري علي الإخوان والألعن منع ظهور المذيع عمرو أديب ستفرغ لهم الساحة؟ أحب أن أذكر الوطني وقياداته أن أعداداً غفيرة تتابع عمرو أديب وتلك الأعداد يحبونه أكثر من نظيف والشريف والقيادات وأخيرااااااااااً .... أحذروا الهدوء الذي يسبق العاصفة - القشة التي ستقسم ظهر البعير