جريمة قتل غامضة تبدو كأنها حادث غرق لسيارة بها زوجة مطرب شهير وسائق ابن مسؤول كبير، تكشف الأحداث فيما بعد أن الزوجة كانت خائنة، وأن المسؤول وابنه كانا خائنين للأمانة، وأن كل أبطال الفيلم «باستثناء ثريا، ابنة السائق» لديهم أزمة شرف، تلك هى التجربة التى اختارها وليد التابعى لتكون أول تجربة له فى الإخراج السينمائى.. «المصرى اليوم» استضافت أسرة الفيلم فى ندوة تحدثوا خلالها عن رسالة الفيلم، كما دافعوا عن حبكته الدرامية التى تبدو معقدة، مؤكدين أن أفلام الإثارة بطبيعتها تحتاج لمتابعة جيدة من بداية الفيلم إلى نهايته.