أعلنت حملة دعم عمرو موسى لرئاسة الجمهورية، أن موسى له أخ غير شقيق بالفعل يدعى "بيير" وليس "علي" أو "إيلاي"، كما تداولت المواقع الالكترونية، وقالت: "إن الدكتور محمود موسى، عضو مجلس النواب الأسبق نجل الشيخ أبو زيد موسى عمدة قرية بهادة بالقليوبية، أنجب "بيير"من ارتباط سابق أثناء دراسته في فرنسا في عشرينيات القرن الماضي ويحمل اسم "بيير"، ولا يحمل سوي الجنسية الفرنسية ولا علاقة له بمصر".. ونفت الحملة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي والإلكترونية، فيما يتعلق بزواج والد "موسى" من الفنانة راقية إبراهيم، ووجود أخ غير شقيق يحمل الجنسية الفرنسية ويدعي "علي"، معلنة أن تهرب "موسي" من الخدمة العسكرية غير صحيح. وقالت الحملة إن ما يتداول في هذا الشأن محض افتراء وعار تماماً عن الصحة، وأن "موسى" تقدم لأداء الخدمة العسكرية فور تخرجه، وتم إعفاؤه لأنه الابن الوحيد لوالدته فوالده توفي وعمرة 8 سنوات، معلنة اتخاذ الإجراءات القانونية ضد مروجي تلك الإشاعات. وتابعت "إن ما يتعرض له عمرو موسي محاولة مكشوفة للتشويه والتشويش، وإن الحملة الموجهة ضده تستهدف خلق إيحاء بأن لموسي جذورا يهودية واختراع أن والده تزوج الممثلة راقية إبراهيم والإشارة إلى أن اسمها "راشيل" وتسمية أخيه "بيير" باسم "إيلاي" وهو اسم يهودي، خلافاً للحقيقة المؤكدة بأن أمه مصرية وليست يهودية ولا جذوره يهودية والتي تكذب الأنباء التي تواترت في هذا الشأن". وقالت الحملة في بيان لها مساء اليوم الخميس، "إن والدة عمرو موسى سيدة مصرية تدعي "ثريا" ابنة حسين الهرميل، عضو مجلس النواب الأسبق عن دائرة محلة مرحوم الغربية، وحفيدة الشيخ عثمان الهرميل، عضو مجلس شورى القوانين ومصطفى باشا أبو العز، من أعيان ميت أبو غالب بالدقهلية"..