يعيش الصحفيون المصريون وبعض القنوات التليفزيونية معاناة شديدة من جانب المسؤولين على دير الأنبا بيشوى لرفضهم دخولهم إلى الدير لأداء مهام عملهم لتغطية الحدث من داخل الدير. وتسود حاليًا حالة من الغضب الصحفيين بعد منعهم من أداء عملهم بالرغم من حملهم التصريحات اللازمة لدخول الدير ولم تشفع قوات الأمن القليلة المتواجدة لتأمين الدير فى السماح لدخول الصحفيين. من جانب آخر يشهد الدير كميات قليلة من قوات الأمن لتأمين الزائرين والجثمان القادم بعد ساعات بالرغم من تأكيد القيادة الأمنية هنا بأن الساعات القادمة ستشهد زيادة فى قوات الأمن.