شهدت ثلاثة قرى من مدينة أبو المطامير التابعة لمحافظة البحيرة ليلية حزينه بعد مصرع 17 من أبناء القرى الذين يبحثون عن قوت حياتهم من أجل عيش حياة كريمة فى زمان انتهت فية الفرصة للشباب أن يحصل على وظيفة، وبدء يخرج للحصول على فرصة عمل بمزارع وادى النطروان. الصور والتقت "المشهد" مع أهالى المتوفيين اثناءانتظار الجثث ووقوف الاهالى فى مشهد مهيب حيث قالت والدة تامر ابو الحمد صاحب ال 28 عام انة خرج للحصول على مصاريف الحياة , خرج ولم يعد وترك ثلاثة من الاطفال من بينهم طفل لا يتعدى 10 أيام. الصور
وأضافت أن شقيقها تعرض لنفس الحادث من قبل بسبب الحصول على يومية تساعد على المعيشة فى ظل عدم وجود أعمال بالقرية مما نلجاء الى الذهاب الى الصحراء للبحث عن يومية تساعد على المعيشة . الصور وتابع أحد الأهالى قائلاإن عدم حصول الشباب على وظيفة والمعناة اليومية تجعل الشباب تلجأ الى الخروج بل عودة , داخل صناديق موتى تسمى سيارت نقل تقوم بتشوين الشباب , فى غياب الرقابة والمرور الذى يترك السيارات محملة وتمر على الطرق بدون رقابة .