أدرك الأوروبيون ولو متأخرين أن حظر تسليح الأطراف السورية لم يمنع روسيا وإيران من شحن الأسلحة إلى بشار الأسد، بل قيّد القوات المعارضة وخفض قدراتها الدفاعية لا أكثر. ولهذا تسعى فرنسا وبريطانيا إلى تعديل القرار الأوروبي، ليعيد الأسد حساباته على الأقل. مصدر الخبر : ايلاف - كل الأخبار