جامعة أسيوط تعلن عن وظائف قيادية شاغرة.. تعرف على الشروط وطريقة التقديم    سعر اللحوم الحمراء اليوم الثلاثاء 6 مايو    تراجع أسعار العملات الأجنبية في بداية تعاملات اليوم 6 مايو    علامات تلف طرمبة البنزين في السيارة: وديها لأقرب ميكانيكي    شعبة الخضار والفاكهة تعلن موعد هبوط أسعار فاكهة الصيف والخضراوات    مدفوعة سياسيا.. كيف ينظر الإسرائيليون إلى خطة توسيع حرب غزة؟    "لا علاقة لى".. ترامب ينأى بنفسه عن صورة يظهر فيها بزى بابا الفاتيكان    موعد مباراة إنتر ميلان وبرشلونة في دوري أبطال أوروبا.. والقنوات الناقلة    تشكيل الأهلي المتوقع أمام المصري في الدوري الممتاز    الأرصاد: أسبوع حار على القاهرة الكبرى بداية من اليوم    بعد تعرضها لحريق.. فتح باب التبرعات لإعادة إعمار كنيسة مارجرجس في قنا    علي الشامل: الزعيم فاتح بيته للكل.. ونفسي أعمل حاجة زي "لام شمسية"    ياسمين رئيس: كنت مرعوبة خلال تصوير الفستان الأبيض لهذا السبب    سعد الصغير ل رضا البحراوي: «ياريتك اتوقفت من زمان»| فيديو    شريف فتحي: توفير تجربة سياحية ميسرة له بالغ الأثر على الحركة الوافدة إلى مصر    تشغيل وحدة علاجية لخدمة مرضى الثلاسيميا والهيموفيليا في مستشفى السنبلاوين العام بالدقهلية    "تمريض قناة السويس" تنظم ندوة حول مشتقات البلازما    19 مايو.. أولى جلسات محاكمة مذيعة بتهمة سب المخرج خالد يوسف وزوجته    بسبب 120 جنيها.. محاكمة نقاش متهم بقتل زوجته في العمرانية اليوم    للمرة الثالثة.. مليشيات الدعم السريع تقصف منشآت حيوية في بورتسودان    محافظ الدقهلية يوافق على إنشاء المعهد الفنى للتمريض ومعهد بحوث الكبد    محافظ الأقصر يعتمد مواعيد امتحانات نهاية العام لصفوف النقل    3 أسماء محلية مقترحة| بيسيرو على أعتاب مغادرة الزمالك    قرار بدخول المتاحف مجانا للمصريين 18 مايو الجارى    ب"ملابس رسمية".. الرئيس السورى ووزير خارجيته يلعبان كرة السلة "فيديو"    وفد هيئة الاعتماد الصحي يتفقد وحدات الرعاية الأولية بالعريش    محافظ أسوان يترأس إجتماع المجلس الإقليمي للسكان بحضور نائب وزير الصحة    سعر الذهب اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 وعيار 21 الآن بعد آخر ارتفاع    60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. الثلاثاء 6 مايو    الفتاوى تفتح باب الخلاف بين الأزهر والأوقاف.. صدام غير مسبوق    رفضته ووصفته ب"المجنون"، محمد عشوب يكشف عن مشروع زواج بين أحمد زكي ووردة فيديو)    طرح فيلم «هيبتا المناظرة الأخيرة» الجزء الثاني في السينمات بهذا الموعد؟    انفجارات داخل كلية المدفعية في مدينة حلب شمال سوريا (فيديو)    باكستان ترفض اتهامات الهند لها بشأن صلتها بهجوم كشمير    الحوثيون: ارتفاع ضحايا قصف مصنع بغربي اليمن إلى قتيلين و 42 جريحا    جدول امتحانات الترم الثاني 2025 للصفين الأول والثاني الإعدادي بالجيزة    سقوط تشكيل عصابي تخصص في سرقة المواقع الانشائية بمدينة بدر    ضبط مبلط بتهمة الاعتداء الجنسي على طفل في المنيا بعد استدراجه بمنزل مهجور    ترامب يرجح عقد اتفاق تجاري مع كندا خلال زيارة كارني    هل يجوز الحديث مع الغير أثناء الطواف.. الأزهر يوضح    رغم هطول الأمطار.. خبير جيولوجي يكشف أسباب تأخير فتح بوابات سد النهضة    5 مرشحين لتدريب الزمالك حال إقالة بيسيرو    مدرب سيمبا: خروج الزمالك من الكونفدرالية صدمة كبرى فهو المرشح الأول للبطولة    فرط في فرصة ثمينة.. جدول ترتيب الدوري الإنجليزي بعد تعادل نوتنجهام فورست    لتفادي الهبوط.. جيرونا يهزم مايوركا في الدوري الإسباني    إيناس الدغيدي وعماد زيادة في عزاء زوج كارول سماحة.. صور    5 أسماء مطروحة.. شوبير يكشف تطورات مدرب الأهلي الجديد    "READY TO WORK".. مبادرة تساعد طلاب إعلام عين شمس على التخظيظ للوظيفة    التعليم توجه بإعادة تعيين الحاصلين على مؤهلات عليا أثناء الخدمة بالمدارس والمديريات التعليمية " مستند"    جموع غفيرة بجنازة الشيخ سعد البريك .. و"القثردي" يطوى بعد قتله إهمالا بالسجن    مؤتمر منظمة المرأة العربية يبحث "فرص النساء في الفضاء السيبراني و مواجهة العنف التكنولوجي"    "كاميرا وروح" معرض تصوير فوتوغرافي لطلاب "إعلام بني سويف"    تطور جديد في أزمة ابن حسام عاشور.. المدرس يقلب الموازين    جاي في حادثة.. أول جراحة حوض طارئة معقدة بمستشفى بركة السبع (صور)    أمين الفتوى يوضح حكم رفع الأذان قبل دخول الوقت: له شروط وهذا الأمر لا يجوز شرعًا    الإفتاء توضح الحكم الشرعي في الاقتراض لتأدية فريضة الحج    الدكتور أحمد الرخ: الحج استدعاء إلهي ورحلة قلبية إلى بيت الله    شيخ الأزهر يستقبل والدة الطالب الأزهري محمد أحمد حسن    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ضباط شرطة على فيس بوك: شيل سلاحك واضرب فى المليان..ولو ظابط اتحاكم هنولع فى البلد
نشر في المشهد يوم 11 - 02 - 2013

اتهم ضباط شرطة عبر صفحاتهم على فيس بوك المعارضة بأنها غير وطنية، وتشجع على مؤامرة ضد الوطن، كما اتهموا الإعلام بالمأجور والضهيونى ويقولون أنه يعمل على هدم الشرطة، أما الثوار فهم من وجهنة نظر الضباط بلطجية ومخربين.. والوزير محمد إبراهيم يضحى بالضباط للحفاظ على كرسيه، والوزارة لا تزال ضعيفة وغير قادرة على الدفاع عن ضباطها وجنودها الذين يتعرضون للضرب والمهانة والقتل فى الشوارع بينما يؤدون واجبهم فى الحفاظ على منشأت البلد.لذلك يدعو بعض الضباط إلى النزول للشوارع بالسلاح وضرب النار على أى واحد يقرب منهم.. ويحذرون من أنه غذا تمت محاكمة أى ضابط شرطة هيولعوا فى البلد.
وقال - بحسب صحيفة التحرير - إن النقيب فؤاد على، أصيب بطلقات نارية اثناء دفاعه عن قسم ثان طنطا وهو الآن فى حالة حرجة فى المستشفى، نسالكم الدعاء، مفيش حد جاب سيرته يعني بجد بجد إعلام حقير"
أما الرائد وائل صيام فكتب: "المذيعة لبني علي قناة الحياة بتقول لمدير امن الغربية يعني هو من القانوني لما حد يضرب علي الشرطة نار حي من حقهم يعني يرد بضرب النار!! لا ابسلوتلى احنا هنفتح الجاكت وناخد الطلقة بالحضن"
امين شرطة فارس المصرى : "النقيب فؤاد على الدى أصيب بطلق نارى من9 مم على يد مجرم منحط مأجوور والدى يرقد الآن فى غرفه العناية المركزة بمستشفى المعادى للقوات المسلحه ليس له اى سعر فى قنوااات العاار الفضاائية التى اقامت الدنيا واقعدتها من اجل حماده الونش بلطجى عزبه النخل الضالع فى البلطجة لأن ثمنه عالى عندهم يقبضون عليه ملايين الدولارات اما النقيب فؤاد على الذى وقف حارسا امينا على منشأت الدوله قسم تانى طنطا ليس له ثمن فى سوق الإعلام الصهيوصليبى الكلب شوف ياشعب وحط قرارك فى صندوق الانتحابات".
ووصف رائد محمود حماد: "الاعلام القذر يتعامل معنا كأننا أعداء و الوزارة تتعامل معنا كما لو كنا بنعمل حاجة غير قانونية و كل ده لأنهم خايفين من الاعلام، ولو تعاملنا بطريقة نصف قانونيةغاز فقط يقولوا علينا مفتريين ولو تركنا أماكنا وغادرنا يقولوا علينا عملاء وعاوزين نخرب البلد سؤال واحد نفسي حد غير الضباط يرد عليا فيه ماذا تفعل لو كنت مكاني؟".
وكتب مقدم خالد صلاح: " الى السيد وزير الداخلية حرب الاعلام لن تتوقف ولا سبيل لمواجهتها الا بالإعلام ايضا وايضاح كل الحقائق للشعب فالشعب المصرى يحكم بالعاطفه فقط لا بالعقل ومن خلال المشاهد المغرضه اللتى تعرضها تلك القنوات يثور الشعب والناس معذورة فى غضبها لانها لا ترى الحقيقه الا من خلال هذه القنوات فقط، ارجو من الله ان تصل لسيادتك هذه الرساله وان يتم دراستها والعمل على تحقيقها لكى يعرف الجميع الحقيقه كما هى بدون اى تشوية من قنوات الفتن الفضائية"
وكتب مقدم تامر عيسى: "للاذكياء فقط، الاعلام صناعة يهودية واكبر الوكالات الاعلامية والمحطات والصحف يسيطر عليها راس مال يهودى ويقوم نظام الاعلام على مبدأ اللا مبدأ وتستخدم الاجهزة الامنية كثيرا المكاينة الاعلامية لخدمة اغراضها وهذا الوضع ليس بعيد عن اعلامنا الحالى فتجد فيهم المتاجر بالاعرض وتجد فيهم السباب الشتام وتجد فيهم محترف الكذب وتجد بينهم الشاطر الذى يلعب على كل الوجوه ويرتدى قناع الشرف وهو فى حقيقته ارف اخر حاجة ولكن هناك ملحوظتان لابد من فهمهما الاولى كم مذيع ومذيعة يقدم برامج توك شو خريج الجامعة الامريكية أو معه الجنسية أو بيدرس فيها؟
الملحوظة الثانية لماذا يجتمعون امام الكاميرات على مهاجمة الداخلية وخلف الكاميرات يتنقلون من لواء لاخر لقضاء مصالحهم و مصالح اقاربهم؟..اذا لم تستحى فافعل ما شئت"
رائد كريم البنوي: "ومازال إعلام الفتنة بيحارب ضد الشرطة وزعلان ان الشرطة بترد بقنابل الغاز المسيل وهو كل أسبوع هتفضل المواجهات دي والضباط هي اللي بتدفع الفاتورة؟".
وكتب رائد أشرف البنا: "السادة فلول النظام البائد وجبهة خراب مصر لن نترك مصر لكم، إلى كل من ينزل بالمظاهرات وليست فى نيته السلمية وقاصدا الاحتكاك بنا كرجال شرطة ويقوم بالاعتداء علينا ليضعنا بين آمرين إما أن ننسحب وتنهار مصر ، وإما أن نتعامل بقسوة ويسقط العديد فتنهار الدولة، ابشركم نحن رجال الشرطة المصرية قررنا عدم سقوط مصر وعدم انسحابنا من تأمين البلاد، نحن تغيرنا عقب ثورة 25 يناير 2011، ولكن ليس معنى ذلك أن نترك من يريد خراب مصر، ولنا سؤال للسياسين المتظاهرين، لماذا لاتنزلوا للمواطن فى جميع الآحياء وتلبوا احتياجتهم؟..ابحثوا عن المواطن .. لبوا طلباته .. اصرفوا الاموال على عمل مشاريع صغيرة للشباب بدل صرفها على المظاهرات التى تعرقل مسيرة مصر
نريد أن نعمل نريد ضبط الشارع المصرى وضبط الخارجين على القانون ولكن المظاهرات وتعديكم علينا يأخذنا من عملنا الاول الاساسى الى عملنا الثانى الاساسى وهو حماية المنشأت والارواح والدفاع عن انفسنا بالغاز ولمن يريد خراب مصر لن نترك أماكن خدماتنا إلا فى حالة واحدة، ونحن جثث هامدة !!!! فهذا اشرف لنا وفى النهاية هذه مابداخلنا نحن رجال شرطة مصر، فتحيا مصر وليسقط كل مخرب"
وكتب نقيب أحمد حنفى: "رجاءا لكل الإعلام الأسود بتاعنا وبالمرة اللى اسمهم القوة السياسية، اسمعوا اغنية اهل كايرو ،،!!! والله متفصلة عليكم بالظبط، سبحان الله".
وكتب رائد أسامة الجن: "حتي تنتصروا عليهم عليكم أن تعرفوا أولاً كيف هُزِمتُم، عليكم ألا تقولوا علي هزيمتكم نصر وتسألوا كيف سرقوه منكم، أنتم لم تنتصروا ، أنتم تم استخدامكم وتلاعبوا بكم، وأقنعوكم بقوة وهمية ليست لكم، وسطوة جبارة وكأنكم أصحاب القرارات، أنتم تم استخدامكم، تلاعبوا بكم، بكل الطرق، سلطوا عليكم العملاء والخونه ليقووا قلوبكم علي مالاتقووا عليه حقاً وأوهموكم بأنكم قادرين، سلطوا عليكم الفضائيات تعمل من " الحبة " قبة ، وأغرقوكم بالأخبار الكاذبه التي يعرفوا انكم لن تقووا ولن تفلحوا فى تمييز انها كاذبه مصطنعه، وألبسوا الحق بالباطل، وألبسوا الشياطين ثوب الملائكة، وكرهوكم في من يحبوكم ويخافوا علي وطنكم وروجوا لكم قتلتكم بإعتبارهم احبائكم وقلبهم عليكم وعلي وطنكم، فخدعوكم وصدقتموهم وسايرتوهم وحققتوا لهم يأيديكم ماكانوا يطمحوا فيه ولايقوي علي تنفيذه الا بخديعتكم وهُزِمنا فى الأخير جميعا !!
فعندما تزيحوا العصابة من فوق أعينيكم ومن على عقولكم ستعرفون حتماً لماذا هُزمنا وكيف هزمنا ومن خدعنا ومن ارتدي ثوب الجدة العجوز وهو الذئب ومن هو البطل الحقيقى ومن هو الخائن ، ومن هو الشهيد ومن هو القاتل ، ومن اختبأ في حصان طرواده ليقتلكم وهو يلوح لكم مبتسما ، عندما تعرفوا كل هذا وتعرفوا حقاً من عدوك ومين حبيبك، وقتها فقط ستنتصروا، وقبل ذلك ،كله هبش وتسخين ودم وحزن وخدع وصناديق واستكرار وإنكاز ونبذ عنف ونخب ونشطاء وهبل في هبل , وكله بيرقص على كله!".
وكتب رائد وائل صيام: "ايها الملقبون بالنخبه والله لو فى اسرائيل نصفكم كانت زمانها اتلغت من الوجود".
أما الرائد عصام سرور فكتب: "فكرة لسيادة الرئيس محمد مرسى هناخد قيادات الحرية والعدالة وحزب النور وجبهة الانقاذ وشباب الثورة وقيادات الالتراس وكبار الاعلاميين والسيد رئيس الوزراء بوزرائه ومش هقول نعتقلهم لأ نحدد اقامتهم فى الشتاء فى شرم او الغردقة وفى الصيف فى الساحل لمدة سنة ونجيب للرئيس مجموعة من الشرفاء اصحاب المؤهلات العلمية الرفيعة بشرط عدم الظهور على الساحة السياسية من قبل يعنى بالعربى وجوة جديدة ونسبهم يشتغلوا مع الاستعانة بتطبيق بعض تجارب الدول الاقتصادية الناهضة لمدة سنة واحدة واللة لقينا فية تقدم نمد سنة كمان لقينا العملية ماشية كويس نجيب تأشيرات هجرة لاخونا اللى حددنا اقامتهم وممكن تكون لاسرائيل واهو بالمرة نخلص منهم ومن اسرائيل اية رأى حضراتكم فى الفكرة دى".
ويعتقد بعض ضباط الشرطة على فيس بوك أنهم ضحية، لذلك يجب عليهم الضرب بيد من حديد، وهم يطالبون بتسليح أنفسهم بالسلاح والذخيرة الحية لمواجهة المتظاهرين:
كتبت صفحة دعم ضباط الشرطة المصرية: "امتي بقي هيبقي لينا هيبة تاني، امتي هنعرف الناس كلها اننا مش عبيد ومش هناخد علي قفانا ونسكت ، امتي هنعرفهم قوتنا الحقيقية، امتي هننزل ندك اللي في التحرير والبلطجية، امتي ياباشا؟!متي هنقوم بثورة، لما يحكموا علي الظباط بالحبس ولا الاعدام وهم بيأدوا دورهم، هنستني دا يحصل؟
وكتب الرائد أيهاب فوزي: "مفيش ضبط نفس , ومفيش تدرج فى استخدام القوة , ومفيش حاجة اسمها مظاهرات سلمية ,ومفيش حاجة اسمها اهالى شهداء ,و أى كلب يعلى صوتة فى الشارع موت دين امة , مهو اصل حق اخواتنا الضباط اللى ماتوا و اتصابوا وهم واقفين عشان البلد ولا حد افتكرهم ومفيش حد هيجيب حقهم سواء اللى مات او اللى لسة عايش،ينعيش رافعين راسنا فى السجن او نموت بشرف وعلى حق قدام النفس و الرب ".
أما النقيب محمد أيوب فكتب: "الناس اللي بتشتم في الداخليه ويقولوا بلطجيه المره اللي جايه هنضربكوا بالخرطوش لما كلنا نموتوا..ايه ياعم (...) ده يلعن ام ضبط النفس اللي قارفينا بيه علشان يحموا كراسيهم يبقي يا جدعان لازم كله ينزل بسلاحه الشخصي وخرطوش كمان واللي مش عاجبه يبقي ينزل يقف مكاني ويشغل العساكر دا انتوا قيادات بنت (....) ووزير (....) الله يرحم ايامك يا جمال الدين.
وكتب الرائد أيهاب فوزي: مفيش ضبط نفس , ومفيش تدرج فى استخدام القوة , ومفيش حاجة اسمها مظاهرات سلمية ,ومفيش حاجة اسمها اهالى شهداء ,و أى كلب يعلى صوته فى الشارع موت (....) أمه , مهو اصل حق اخواتنا الضباط اللى ماتوا واتصابوا وهم واقفين عشان البلد ولا حد افتكرهم ومفيش حد هيجيب حقهم سواء اللى مات او اللى لسة عايش.
الرائد محمد بدران: "حضرات الساده الضباط .. كل سنه وانتوا مش بخير ، مش عارف اعزيكوا ولا عزى نفسى جايز لو مكنتش منكم كنت لومت عليكم لكن للاسف لازم الوم نفسى قبلكم .. المعادله الصعبه الى بنعيشها مش سببها اننا بنموت فطيس وبس المعضله الاكبر اننا بنموت منسيين لا يذكرنا احد والاسوأ اننا رغم تضحياتنا طول السنين الى فاتت قبل الثوره وبعدها الا اننا برغم كده مدانيين منبوذيين منداسين مشتومين ومقتولين.ممكن اعرف كم مره حسيت بالقهر والظلم وسكت كم مره كنت بتنام بالليل وانت نفسك قايمه عليك كم مره وقفت وبصيت لنفسك فى المرايا وسالت نفسك ليه بيحصل معايا كده كم مره حاسبت نفسك وقولت انا ساكت على حقى عشان لقمه عيشى .. امتى كل واحد فينا هيتخلص من الشاويش الى عايش جواه عشان نصل بس لنقطه الصفر ، انتوا فاكرين ان كده بنحافظ على مستقبلنا او لقمه عيشنا .. فين المستقبل واحنا كل يوم بنقع واحد ورا التانى لو احنا زباله ومنستهلش نعيش فعلى الاقل نعيش عشان الناس الى متعلقه فى رقبيناا .. حضراتكوا منتظرين ايه تانى .. منتظر لما يجى دورك طب مدورك كده كده هيجى بس على الاقل يجى والناس تعرف انت رحلتك فى الدنيا انتهت عند انهى دور يجى دورك وانت واقف بتموت زى الراجل وانت بتدافع عن نفسك وقضيتك ورسالتك مش تموت وانت مستخبى ومتدارى زى ( ......... ) .
اوعى ترمى باللوم على شماعه القيادات والوزاره لانها بقت نغمه بايخه حفظتها من كثر مبنسمعها لبعض تفتكروا الالتراس الى بتقولوا انهم صيع وعيال شوارع استنوا حد يجيبلهم حقهم وحق اصحابهم . كان شعوركوا ايه وانتوا شايفين كل فئات الشعب بتتظاهر وبتجيب حقها بالعافيه وبالدراع وانتوا واقفين ليهم تستحملوا اهانتهم وسبابهم ليكم ارضاء لقيادتكم الافاضل الى بيلقوا بنا فى النار الى منكم قرا كلامى من اسبوع بعنوان حياه او موت يعرف انى قولت الى بيجصل دلواتى من اسبوع وقولتلكوا اديروا المباراه بفكركم وليس بفكر قيادتكم وكالعاده لا حياه لمن تنادى ، تبنون وهم يحصدون تلعبون وهم يربحون تموتون وهم يعيشوون من اجل لقمه عيش لا تنالوها لانكم ميتووون.
ايها الساده نحن عار على جهاز الشرطه عار على العسكريه المصريه عار على شهدائنا الذين يسقطون تباعا واحدا تلو الاخر من حق شهدائنا ان يلعنوننا فى كل لحظه من حقنا ان نشعر بالخزى وبالعار ، من حق الثوار ان يتهكموا علينا ومن حق الاعلام ان جعلنا ماده دسمه لحواراته والمشاهدين يستمتعون بسبابنا رغم كل التضحيات التى نقدمها من اجلهم .... الله لا يرضى عن العبد الضعيف ونحن ضعفاء بارادتنا انتظروا المزيد من دمائنا وانتظروا المزيد من حسره اهلنا عليناا . نحن اموات لا تجوز عليهم الرحمه الى ان يشاء الله .. عليكم بالاختيار العيش بكرامه وكبرياء او الموت كالخرااف فى محفل كبير الكل منها مستفيد ونحن الوليمه التى يتغذى عليها الجميع".
وكتب نقيب هيثم هدايه: "لو محمد الفخراني اتحقق معاه علشان كان بيحمي قسمة وبيحمي الي انضرب بالالي جانبة يبقي نعد في بيوتنا احسن ونسيبها للبلطجية يدوروها هما يرجالة كلنا لازم نقف مع محمد بجد وفؤاد الله يشفية الدور هيجي علي وكل واحد فينا!".
أما الرائد عماد ابو مالك فكتب: "من الاخر للسادة الضباط واللي مش هيعمل كدة يبقي مش راجل من الاساس، لو حصل للسيد الضابط اللي كان بيدافع عن قسم ثان طنطا حاجة وفعلا كان اضرب عليه رصاص حي، اي مخلوق يقرب لمسافة 50 متر من اي جهة شرطية وقت اي تظاهرات اضربوا عليه بالنار الحي، كفاية كدة، ولو مفيش دولة يبقي نقدم استقالتنا ونشوف شغلانة تانية انشاله نشتغل سواقين".
وكتب نقيب محمد عاشور: ماتنسوش الشهيد النقيب احمد البالكى، لازم نرجعله حقه وحق بنته اللى هى بنتنا كلنا، الله يرحمك يا بالكى عشت راجل و استشهدت راجل.
وخاطب النقيب احمد حماد وزير الداخلية قائلا: لواء محمد ابراهيم وزير الداخلية، رسالة من ضباطك الذين ألقيت بهم في أتون الهلاك بقرار سيادتك الأخرق بمنع حمل الأسلحة الشخصية أثناء تأمين المنشأت و الإكتفاء بالغاز المسيل و تصوير الأحداث هذا القرار غير المدروس و الصادر من شخص لا يعرف أي قدر من تحمل المسئولية نحو مرؤوسيه معرضا حياتهم للخطر .سيادتكم شخص بالبلدي ( جاي ياكل عيش ) لست جديرا بموقعك الذي شاء القدر أن يلقيك فيه.
سيدي الوزير دم اللي إستشهدوا النهاردة في بورسعيد و اللي بيتعوروا من الضباط كل يوم نتيجة قرار سيادتكم الأخرق هذا في رقبتك .
السيد الوزير إن كان تبقي لدي سيادتكم قدر من الإحساس فاتركنا لمصيرنا و إذهب لبيتك غير مأسوف علي أيامك و حتي لا تكون سبب لأول تمرد جماعي لضباط الشرطة.فشتان بينك و بين سابقك بل شتان بينك و بين كل وزراء الداخلية السابقين.
سيدي الوزير ..(لتكن بيدك لا بيد عمرو)
سيدي الوزير .. (لتكن بيدك لا بيد ضباطك) كي تحفظ ما تبقي من تاريخك إن وجد.
وكتب المقدم يسر عبد الهادي داعيا وزير الداخلية إلى الرحيل: "الى وزير الداخلية و جميع مساعديك و قيادات الداخلية :
- ارحلوا، ارحلوا، اليوم و ليس غدا.
- فنحن ضباط الشرطة و الافراد و المجندين، قد كرهناكم و قرفنا من غبائكم وسوء ادارتكم.
- شعب مصر يريد ال امن، و لكن لا يريدون ان يعاونوا الشرطة، بسبب ان الشعب كره الشرطة بسبب فسادكم و فساد جيلكم الذى يذكر الشعب " جهاز الشرطة" الذى صنعوه اجيالكم.
- ارحلوا و دعوا اجيالنا تحاول ان تصنع " جهاز شرطة " جديد، بوجوه جديدة وبفكر جديد يختلف عن افكركم العقيمة الغبية.
- ارحلوا فشعب مصر ممكن يتجاوز عن اخطائنا فى البداية، لكنه الان بالمرصاد لنا بسببكم.
- ارحلوا اليوم من اجل " مصر "، لانكم سبب الفتنة والكراهية بين الشعب والشرطة.
- ارحلوا الان لانكم الطرف " الثالث "، المسؤل عن العنف بين الشعب و الشرطة.
- ارحلوا اليوم، حتى نستطيع ان نحافظ على " جهاز الشرطة " كجهة موحيدة ومنحازة للشعب.
- ارحلوا اليوم، قبل ان يستولى حزب او تيار سياسى على " جهاز الشرطة "،
- ارحلوا اليوم، فليس لديكم جديد لتقدموه فى " المجال الامنى "، لانكم لا تعرفوا المعنى الحقيقى للامن.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.