- الإرهاب يجدد نفسه يطور من أساليبه لضرب مصر داخليا وخارجيا - مخابراتي: إسقاط الطائرة المصرية تم عن طريق عمل دولي مدبر في مطار شارل ديجول - الجيش الجندي المجهول في مواجهة الأزمات.. وهو الجبل الذي لايقهر - نظرية المؤامرة تسيطر على حادث الطائرة المنكوبة.. والفاعل في شارل ديجول - ضرب الطائرة بصاروخ مستبعد.. وابحثوا في عن الفاعل في المطار الفرنسي رامي إبراهيم تواجه مصر حرب شرسة داخليا وخارجيا منذ أن خرج الشعب، في ثورة 30 يونيو للاطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي، والمؤامرات تحاك لها من قبل الدول الكبرى كون مصر الدولة العربية القوية الاي استطاعت الصمود، في وجه قوى الشر باحباطها مخططاا تقسيم وتفتيت دول الشرق الأوسط، وعانت خلال القترة الاخيرة، بسبب العمليات الإرهابية ضد الجيش والبشرطة والشعب ايضا. ووجه الخبراء العسكريين والاستراتيجيين، اتهامات مباشرة، للدول التي تقف وراء تمويل ودعم الجماعات والتنظيمات الإرهابية، عن مسئوليتهم عن سقوط الطائرة المصرية، بالبحر المتوسط القادمة من مطار شارل ديجول الفرنسي، قائلين: إن في هذه الحالة تكون الدولة المسئولة عن الحادص هي فرنسا، كون الطائرة كانت قادمة منها. وفي حين لم تعلن أي جهة عن مسؤوليتها، عن الحادث، لكن المعلومات المتوفرة الآن، وهي عدم وجود رسائل استغاثة من الطيارين، وخروج الطائرة عن نطاق السيطرة، وعدم وجود أحوال جوية تفسر الحادث، واقتراح وزير الطيران، أن احتمال الإرهاب هو أقوى من العطل الفني، والمنطقة المهددة بشكل عام، وتاريخ الثغرات الأمنية في جميع المطارات التي حطت فيها الطائرة، يؤكد أن الحادث مدبر. وبداية قال اللواء محمد رشاد وكيل جهاز المخابرات العامة الأسبق، إن نظرية المؤامرة في حادث اسقاط الطائرى المصرية موجودة بقوة ولا يمكن استبعادها، مشيرا إلى أن هناك احتماللت كبيرة بعمل إرهابي منظم ودقيق ومتطور تم من داخل الأراضي الفرنسية في مطار شارل دول، بناءا على تخطيط مسبق من قيل مخابرات عالمية، خطط للحادث منذ فترة، ضمن ابمخططات التي تستهدف الدولة المصرية. وأوضح وكيل جهاو المخابرات، أن الاحتمالات الأكبر والشبه مؤكدة، أن سقوط الطائرة تم نتيجة عمل تخريبي في بعض أجهزة الطائرة قام به أحد المتخصصين في مجال صناعة لاو قيادة الطائرات، تم زرعة من قيل اجهزة مخابرات دولية، في مطار شارل ديجول، قام بهذا العملن أثناء صعود طواقم النظافة والتفتيش وطواقم السلامة الأمان الموجودة، في كل مطار والتي، تصعد على جميع الطائرات فور وصلها المطار وقبل اقلاعها. وتابع رشاد أن الهدف، من العملية، استهداف مصر اقتصاديا وسياسيا، وايضا استهداف أو قرص ودن الدول التي تتعاون مع القاهرة، وخاصة أن الشركة المصنعة فرنسية، والطائرة طالعة من مطار فرنسي، وذلط نتيجة بيع باريس لمصر طائرات الرفال، وحاملني الطائرات الميسترال، وايضا ضرب اقتصاد القاهرة، من خلال استهداف الأسطول الجوي المدني، وايضا ضرب السياحة المصرية. وعن دور الدول التي شاركت، أو تشارك في عمليات البحث والإنقاذ، كان بدافع الخوف على رعاياها لأن معظم الأسطول الجوي المدني في العالم من طائرات الإيرباص، ولذلك الكل اتجه للبحث بهدف تقصي حقائق السقوط، خوفا من أن يكون العيب في الطائرة، مضيفا أن الصندوق الأسود الذي يتم البحث عنه ليس به إلا ثلاث دقائق وهي الفترة الزمنية لسقوط الطائرة. وكشف وكيل جهاز المخابرلت العامة الأسبق، عن أن الجماعات والتنظيمات الإرهابية بمعاونة اجهزة مخابرات عالمية، تبنت نوع جديد من العمليات الإرهابية والمتطورة، لم تفصح عنهل حتى الأن لذلك لم تتبنى حادث الطائرة المصرية، حتى تسطيع تكراره مرات عدة، وحتى تكشف عن رجالها ابتي ساعدوها بمطار شارل ديجول الفرنسي،وبكن كل ها سيتم كشفه من العمليات التي ستحدث بعد ذلك، مؤكدا أن اجهزة المخابرات اصبحت تستخدم المدنيين، والعاملين في تنفيذ عملياتها. ومن جانبه قال اللواء محمود متولي الخبير العسكري والاستراتيجي، إن القوات المسلحة المصرية، متمثلة في أجهزتها المختلفة، بمجهود ضخم في عملية البحث والإنقاذ، سواء عن أرواح الركاب، أو اشلاء الضحايا، مؤكدا أن عملية البحث عن جثث وأشلاء الضحايا، مكلفة عن عكلية الإنقاذ، ولها أهمية كبرى خاصة وأن القانون لا يسمج لورثة الضحايا باستخراج شهادة وفاة او تقسيم الميراث، دون العثور على الجثث. وتابع متولي، ان القوات المسلحة دفعت سفن حربية، مزودةبأجهزة كشف وتتبع تحت الماء، ومركبات تنقل صورة مباشرة، من القاع، إضافة إلى طائرات مخصصة لهذه الأغراض كما هذا يضاف إلى الغواصة التي أرسلها الرئيس عبد الفتاح السيسي، كونها تخضع لسلطاته. واضاف الخبير العسكري والاستراتيجي، أنه لا يستطيع الجزم، ان كانت الطائرة سقطت بعطلرفني أو بحادث إرهابي، كون نتيجة التحقيقات لم تظهر حتى الأن كما انه لم يتم العثور على الصندوق الأسود، قائلا: ليس علينا استباق الأحداث،. وبالنسبة للدول التي تشارك في البحث والإنقاذ، أوضح، أن القانون الدولي يجبر الدول على المشاركة لمدة ثلاثة ايام بالنسبة لعملية الحث عن الأرواح، وبعدها يتحول الأمر لممتلكات، كون ان بعد مضي 3 ايام بيعتبر المفقود لقى مصرعه، ويعتبر بعدها الممتلكات هي المتبقية، ويعتبر في استكمال البحث برغبة الدول المشاركة. وفي سياق اخر قال اللواء محمد عبدالمنعم طلبه، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن صح فرضية العمل الإرهابي، ستكون المسئولة فرنسا كون الطائرة كانت تقلع من أرضيها والاحتمالات نؤكد أنه تم زرع القنبلة في مطار شار ديجول، مضيفا أن الهدق منها ضرب العلاقات المصرية الفرنسية، بعد أن امدتنا باسلحة ثقيلة ومتنوعة خلال الفترة الأخيرة سواء طائرلت الرفال، أو حاملني المروحيات الميسترال، كما حاولوا في ضرب العلاقات المصرية الروسية. وعن عدم تبني تنظيم داعش الإرهابي لعملية سقوط الطائرة المصرية، لفت طلبه، إلى أن التنظيم الإرهابي، يريد إحداث وقعة بين القاهرةوباريس، عن طريق صمته، حتى يتسبب في تبادل الاتهامات بينهم عن من هو المسئول وبالتالي تسوء العلاقلت بينهم.