وصل وزير الداخلية الفرنسي برنارد كازنوف، إلى سان دوني، منذ دقائق، وهنأ رجال الشرطة التي تدخلت في عملية المداهمة، وتعرضوا لطلقات نيران. كما وجه التحية إلى الدم البادر والهدوء الذي تمتع به سكان المنطقة، واحترامهم للتوجيهات التي وجهها لهم رجال الشرطة، مؤكدًا أنهم طرف أساسي في نجاح العملية. وقال فرانسوا مولان، المدعي العام الفرنسي :"لدينا معلومات جعلتنا نعتقد وجود "أباعود" في سان دوني."